الصفحه ٢٤ : أحيانا مع الفكرة المعاصرة للسرقة الأدبية (Plagiarism).
وإذا حدث وأن التقينا فى عهد ازدهار الأدب الجغرافى
الصفحه ٢٥٣ : ). ويبدى البيرونى ملاحظته عن أن العرب قد اتبعوا ثلاثة
مذاهب فى تحديد المسافات ، فهم إما أن يكونوا قد أخذوا
الصفحه ٢١٢ : على أية حال ليس بالدرجة التى تقف
حائلا دون ترجمتها فى الظروف المعاصرة. وإليك النص الكامل لها
الصفحه ٢٥ :
مادة دسمة متعددة الجوانب لا يوجد مثيل لها فى أدب أى شعب معاصر للعرب. وقد أثبت
البحث العلمى المعاصر أن
الصفحه ٢٩٤ : الماضى ، بحيث أصبح فى الإمكان
تقديم طبعة كاملة وترجمة «لنزهة المشتاق». وقد فكر فيران Ferrand
وغودفروا
الصفحه ٣٤٠ : يتذكر ملاحظاته ويدونها أثناء أسفاره لفائدة
معاصريه وفائدة الأجيال التالية. وياقوت لا يهمل التفصيل فى
الصفحه ٣٨٧ : أيضا مواطنه ومعاصره المشهور ابن تيمية يستبين لنا أن الدمشقى لا ينتمى إلى
مدرسة المتصوفين القديمة
الصفحه ٢٣ : أثبت البحث العلمى المعاصر أهمية
المعلومات التى جمعوها حتى عن بلاد نائية مثل أرخبيل الملايو واسكنديناوه
الصفحه ١٦٣ : ء فكرة عن ميله إلى الحشو والاستطراد الذى أشار إليه المقدسى من قبل نذكر
أنه عند الكلام على عين ماء قرب
الصفحه ٢٦٣ : (١٤١). ولا يزال من الصعب القول بما إذا كانت الخارطة معاصرة
للمتن وهل رسمها المؤلف بنفسه. والمرجح أنها
الصفحه ٢٨٣ : الأخص بعمل «الخارطة المأمونية» إنما يرجع فى
الأصل إلى رغبته فى تكوين فكرة عن العالم الخاضع لسلطانه. ونفس
الصفحه ٤٠٧ : للمادة فى كل باب
، فهو يصدر مواضع بحثه بالقول النقلى من آيات قرآنية وأحاديث نبوية ومذاهب فى
التفسير ثم
الصفحه ٤٢٠ : «القانون المسعودى». والقلقشندى يعتمد فى
القسم الخاص بالجغرافيا الرياضية من كتابه اعتمادا كاملا على المذاهب
الصفحه ٤٢ : الاستعمال المعاصر اتخذ معنى العاصفة (البحرية).
وأحيانا نسبت الظاهرة إلى النجوم مباشرة فقيل إن نجما ما يسبب
الصفحه ١٣٢ : تفصيلات عنه.
وهذا بدوره قد يشير أحيانا إلى اتساع مجال الرحلة ويمكّننا من تكوين فكرة عن أنواع
الرحلات