الصفحه ١٧٨ : البلدان من الهند إلى المحيط الأطلنطى ومن البحر
الأحمر إلى بحر قزوين ، ومن المحتمل أن يكون قد زار الصين
الصفحه ١٨١ : وجه الأرض وما أزيل منها ودثر وما هو باق إلى هذا الوقت
وأخبار ملوكهم وسياساتهم وسائر أحوالهم فيما
الصفحه ٣٤٠ : ء البلدان والجبال والأودية والقيعان والقرى والمحال
والأوطان والبحار والأنهار والغدران والأصنام والأبداد
الصفحه ٣٦٥ : الأقاليم السبعة لا يجعله سهل المتناول ، كما وأن عددا من
الفقرات كتلك التى تتناول الحديث عن الجبال والبحار
الصفحه ١٢٧ : الاقتباسات التى ينقلها عنه ياقوت مشيرا
فى العادة إلى «كتاب أنساب البلدان» (١٥) ؛ وهو يقصد فى أغلب الظن كتاب
الصفحه ١٢٩ : والبصرة والفسطاط والرى
ونيسابور ومرو وبلخ وسمرقند (٤٧) ؛ ويسوقه هذا بدوره إلى إفراد فصل بأجمعه لخصائص
الصفحه ٢٠٦ : لرواية
البلاذرى (٤٤) إلى الخليفة المنصور فيما يتعلق بتقسيم الأراضى (٤٥). ويذكر صاحب «الفهرست» (٤٦) أن
الصفحه ٤٢٣ :
بسبب الحرب التى اشتعلت بين قبائل البجه والمماليك مما اضطر معه ابن بطوطة
إلى العودة إلى القاهرة
الصفحه ٢٦٠ : إلى مكة فقد أخذ فيها طريقا مغايرا ، إذ أنه ركب النيل إلى أسوان ؛ وبعد
سفر شاق لمدة خمسة عشر يوما من
الصفحه ٣٣٩ : بدأ تجواله ابتداء من عام ٦١٠ ه ـ ١٢١٣ ، ذلك
التجوال الذى استمر ستة عشر عاما إلى لحظة وفاته ، ولم
الصفحه ٨٢ : أدق من تلك التى يعطيها الخوارزمى (١١٩).
ويقصد ياقوت فى
معجمه «بكتاب الملحمة» مصنفا معينا يرتفع إلى
الصفحه ١٦٦ : ابن خرداذبه وقدامة.
«قال أبو الفرج
يحتاج فى البريد إلى ديوان يكون مفردا به ويكون الكتب المنفذة من
الصفحه ٢٥٨ :
فى عصره يشير إلى النقيض ؛ ولعله لم يكن على علم بذلك أو أنه بجاهله عن
قصد. فقد وجد فى القرن السابق
الصفحه ١٨٨ :
إلى أبى دلف الينبعى الخزرجى. ورغما عن وجود بعض المعلومات عن المؤلف إلا
أن الرحلة نفسها كانت هدفا
الصفحه ٢٥٩ : خدمة السلاجقة الذين بدأ نجمهم يعلو آنذاك.
ثم اعتراه تحول نفسانى عميق دفعه إلى التجوال سبع سنوات ، وأنهى