الصفحه ٤١٢ : سنعود إلى الكلام عليه. أما الباب الثالث ففى البحار وكل ما يتعلق بها وهنا
يرد ذكر «القنباص» (معرب كومباس
الصفحه ١٣٦ : عبارات موجزة
مع الإشارة إلى مصنف له لم يصل إلينا :
«ويذهب قوم إلى
أن هذا البحر أصل ماء سائر البحار وله
الصفحه ٢٢٠ : المختصرة لكتاب ابن خرداذبه وهى وحدها المعروفة إلى أيامنا هذه.
وليس بدعا أن نبصر فى رأى المقدسى بعض التشدد
الصفحه ٢٤٨ : دونه بصدد توزيع
البحار على سطح الأرض ، وذلك فى مصنف لم يقصد به فى الواقع إلى علم الفلك إنما قصد
به
الصفحه ٣٨٦ : العصر إذ أن شرف هذا يعود إلى سلسلة الموسوعات
التى ظهرت إلى عالم الوجود فى ذلك العهد بالذات والتى سنتحدث
الصفحه ٤٤٣ : الأدب الجغرافى
العربى ومؤداها خلو البلدان الواقعة إلى الجنوب من خط الاستواء من السكان لإفراط
الحر ، فيقف
الصفحه ٢٩ : خط نصف النهار وتقسيم المعمورة إلى سبعة
أقاليم الخ. وفى القسم الثالث يوضح نظرية العرب فى تقسيم البحار
الصفحه ١٠٤ : ، أى قبل دخول البويهيين بغداد. ويكشف المؤلف عن معرفة جيدة بالعراق بحيث لا
يرقى الشك إلى أنه عاش بها
الصفحه ٤٧ : عليها بصراحة فى القرآن لم تتحول
إلى مذهب علمى فى الجغرافيا العربية. وإذا حدث وأن أشار إليها بعض المؤلفين
الصفحه ١٠٠ : ) فهى ترجع إلى رمضان من عام ٤٢٨ ه ـ ١٠٣٧ (١٧) ، أى إلى ما بعد قرنين فقط من تاريخ تأليف الكتاب ؛ وقد
عثر
الصفحه ١٨٠ : البحار وأعدادها وما قيل فى أطوالها وأعراضها واتصالها
وانفصالها ومصبات عظام الأنهار إليها وما يحيط بها من
الصفحه ٤٨ : الجانب البلاغى دفع هذا إلى ظهور نظرية عن البحار السبعة لم تلبث
ان انعكست فى الأدب الجغرافى. ففى هذا
الصفحه ٥١ : ). وإذا كان القرآن قد اكتفى بذكر الأرضين السبع (٩١) دونما أى تفصيل فإن الحديث ينسب إلى محمد تعدادا مفصلا
الصفحه ١١٦ :
ميلا إلى نفى الحركة عنها (١١١). وفى القسم الجغرافى يعرض وصفا مفصلا للبحار والأقاليم
مأخوذ كما هى
الصفحه ٧٥ : يدين بالكثير للتراث الإسلامى كما
أثبت البحث الحديث ـ إلى وضع «المطهر» Purgatory
على جبل فى الجانب