الصفحه ١٩١ : فكرة ياكوب يمكن إيجازه فيما يلى (٦١) :
فى وقت واحد
بالتقريب وعلى حدة وجه الحكام العرب سفارتين إلى
الصفحه ٦١ : العصر عن العالم وأقسامه وظواهره وذلك أثناء
تفسيره لأسطورة التوراة فى خلق العالم ؛ وهو يورد فى سياق عرضه
الصفحه ٥٠ :
وعند ذكر ذى القرنين فى القرآن يرد الكلام على ياجوج وماجوج (٢١ ٩٦ ، ١٨ ٩٣)
الذين حبسهم الإسكندر ورا
الصفحه ٣٩٩ :
أوزبك فى سهوب القپچاق ودولة أبى سعيد فى إيران. ويمكن أن نستبين من بين
الأسماء الواردة فى المناطق
الصفحه ٩٦ : ,٤٥١ ,٥٦١
(١٥١) ـ Sarton, Introduction, I, p. ٧٦٥ ـ Sarton, Osirs, V, p. ٦٠١
(١٥٢) الصورة فى
الصفحه ٢٢١ : لاتصاله بآل
سامان.
ومما يؤسف له
أننا لا نستطيع أن نصدر حكما مرضيا على تفاصيل ثابتة من كتاب الجيهانى كما
الصفحه ٢٨١ : علم ذلك كله مثل كتاب العجائب للمسعودى وكتاب أبى نصر سعيد
الجيهانى وكتاب أبى القسم عبيد الله بن خرداذبه
الصفحه ١٢٧ : الاقتباسات التى ينقلها عنه ياقوت مشيرا
فى العادة إلى «كتاب أنساب البلدان» (١٥) ؛ وهو يقصد فى أغلب الظن كتاب
الصفحه ٢٥٥ :
يبدو من عدد المخطوطات الموجودة منه.
أما كتاب
البيرونى الذى كسب له الصيت والمجد فى الدوائر العلمية
الصفحه ٢١٠ : والمتعسف أحيانا من السابقين له فى هذا
المضمار ؛ وهو يوكد أكثر من مرة فضل كتابه على كتب الآخرين دون أن يبذل
الصفحه ٢٨٢ : الفلسفية.
وهو الذى استقدم الشريف الإدريسى صاحب كتاب نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق ، من
العدوة إليه ليضع له
الصفحه ٣٤٨ :
بقلم فانيان Fagnan. وتحقيقا لرغبة مولاه يعطى
المراكشى فى القسم الأخير من الكتاب وصفا جغرافيا لدولة
الصفحه ٣٨٨ : الموسوعات وسيرد الكلام عنه فى الفصل التالى لهذا. والرأى الذى
أخذ به من قبل (٣٦) ومؤداه أن كتاب الدمشقى ليس
الصفحه ٢٨٣ : حتى تكامل له ما أراد وجعله مصنفا وهو
كتاب نزهة المشتاق الذى للشريف الإدريسى». (٧٢)
وروجر وقد عاش
على
الصفحه ٤٠٩ : أخذ
النويرى وقتا طويلا فى تأليف كتابه يصل إلى عشرين عاما ، وهو أمر ليس بالغريب إذا
أخذنا فى الاعتبار