الصفحه ٤٢٥ : الذى عثر له على «محرر أدبى» إن صح هذا القول ؛ وتشير
قرائن الأحوال إلى أن رحالتنا رغما من ولعه بالقصص
الصفحه ٢٨١ : علم ذلك كله مثل كتاب العجائب للمسعودى وكتاب أبى نصر سعيد
الجيهانى وكتاب أبى القسم عبيد الله بن خرداذبه
الصفحه ١٨٤ : إلى غير غاية محصورة ولا نهاية محدودة وقد أخبر الله عز وجل
بذلك فقال وفوق كل ذى علم عليم (٢٤). على أن
الصفحه ١٣٣ : أحد
المتخصصين فى فن التاريخ لدى العثمانيين «لا تساوى شروى نقير» (٨٦) ؛ أضف إلى هذا أن ذكر اسم عبد الله
الصفحه ١٣٨ : الطائفة وهو أبو عبيدة عبد
الله بن القاسم من أهل عمان كان عالما كبيرا لعصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة
المر
الصفحه ٥٧ : . وهو يبدأ بالطريقة الآتية :
«ذكر ذوو
الرواية أن عمر بن الخطاب حين فتح الله البلاد على المسلمين من
الصفحه ٥٩ : أن يسلموا أو يقرّوا بالجزية فأبوا فأمر أن تصوّر له
الديلم سهلها وجبلها وعقابها وغياضها فصورت له فدعا
الصفحه ٣٨٣ : موقفه من صدق
عقيدة الشاعر إبراهيم بن سهل (٤) أو الكاتب ابن حبيش الذى كان تلميذا له (٥). وإلى هذا العصر
الصفحه ٥٥ : نسبت سهوا إلى عبد الله بن الصامت وليس إلى عبادة ؛
ومسئولية هذا السهو تقع فى أغلب الاحتمال على النساخ لا
الصفحه ١٢٧ : » (٢٥) ؛ ويكفى أن نذكر أن اسمه ورد حوالى ثلاثمائة وخمسين مرة
عند ياقوت (٢٦). وكانت له أيضا رسائل تبحث
الصفحه ٢٧٧ : أورده فى هذا الكتاب عن
السّكونى فهو من كتاب أبى عبيد الله عمرو بن بشر السكونى فى جبال تهامة ومحالها
يحمل
الصفحه ٤٤٧ : » لعبد الله محمد بن عبد المنعم الحميرى (٦٢) الذى كشف عنه منذ فترة غير بعيدة ونشره ليفى بروفنسال Levi
الصفحه ٢٠٩ : الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبى بكر
البنّاء الشامى المقدسى البشارى ؛ ولكنه اشتهر فى الغالب بإحدى
الصفحه ٤٥٠ : إلى أن ليفى بروفنسال الذى يدين
له العلم بتعريفنا بهذا الأثر قد جمع القسم الخاص بالأندلس ونشره مع ترجمة
الصفحه ١٥٨ : المتأخرون مثل حمد الله قزوينى وميرخوند
وخوندمير. ولم يكن باستطاعة ابن خرداذبه أن يؤسس مدرسة جديدة ، غير أن