الصفحه ٣٧٤ : أكثر من غيره (١٣٧) ، وقد ثبت من مصنف آخر لابن العبرى أن مؤلفنا كان على
معرفة بمصنفات ذلك العالم الجليل
الصفحه ٣٨٦ : عنها فى الفصل التالى
لهذا. وفى الوقت نفسه تقدم لنا الشام عالمين يختتمان بجدارة هذا العصر ويحتلان إلى
الصفحه ٤١١ : بل وعلى معرفة المؤلف
المباشرة بمعظم الوقائع. ومما يسترعى النظر أن المؤلف استطاع فى مثل هذا المصنف
الصفحه ٤١٥ : العالم الإسلامى بأجمعه لذلك العصر ؛ وإلى جانب معرفة العرب الجيدة به فقد
عرفه جيدا أيضا العلماء الأوروبيون
الصفحه ٤٢٠ : ؛ ولما لم يكن القلقشندى نفسه منقطعا للجغرافيا فإن هذا
العرض يخلو من أهمية خاصة. وبالرغم من أن العمرى يحتل
الصفحه ٤٣٢ : » بآسيا الصغرى ومقارنته لذلك مع تقاليد «الفتيان» عند
العرب (١٢٤).
وعلى أية حال
فيجب القول بأن معرفة
الصفحه ٤٥٤ : » (١١١). وهذا القول نفسه ردده بعد قرنين من ذلك واحد من خيرة
العارفين بالجغرافيا التاريخية ومحرر الطبعة
الصفحه ١٧١ : أيضا على معرفة تامة بالجغرافيا الفلكية الرياضية ؛ ويمكن تتبع
كلا الاتجاهين بوضوح فى كتابه. ومن المستحيل
الصفحه ٢٢٢ : بالحكايات عن ضروب من تصرفاته الغريبة ويسوق بيتا
لأحد الشعراء فى ذلك. ويلوح أن المعرفة المباشرة بكتاب
الصفحه ٣٧٣ : معرفة جيدة بالبيرونى (١٢٤) ، الأمر الذى أيدته مصنفات أخرى لابن العبرى. ومن
المحتمل أنه يرتبط بهذا المصنف
الصفحه ٣٩٤ : العربية وزاد عليه وأخرجه بعنوان «أوضح المسالك
إلى معرفة البلدان والممالك (٧٦)» ، وتوجد منه مخطوطة بمعهد
الصفحه ٤١٤ : المعاصرين له (٤٦). وهو بوجه عام على معرفة جيدة بمجريات الحوادث فى حوض
البحر الأبيض المتوسط ، فمادته التى
الصفحه ٣٥٩ : دائمة ، فأمارى Amari
وهو من خيرة العارفين بالمصادر فى هذا الميدان قد أماط اللثام عن معرفة ابن سعيد
الصفحه ٢٢ : العالم كما عرفه اليونان. ومعرفة
الأخيرين بالبلاد الواقعة إلى الشرق من بحر قزوين كانت ناقصة ، كما لم تكن
الصفحه ٢٦ : هناك معرفة مباشرة بهم بعكس الحال مع الفلكيين (٢٩). إلا أن هذا لا يعنى أن موضوعات منفصلة ، خاصة من محيط