الصفحه ٤٥٢ : وملاحظاته باللغة الإيطالية رأسا (٩٢). ولعل هذا أقرب إلى الواقع خاصة وأن المؤلف نفسه يذكر
على وجه التحديد فى
الصفحه ١٦١ : رغما من أنه
قصد به نفس الوسط من القراء الذين كتب من أجلهم ابن خرداذبه. وهو قليلا ما يكترث
للنظرية
الصفحه ١٩٢ : نفسه أو من أحد النساخ. وبهذا يزول اللبس والغموض
الذى أحاط بتحديد شخصية المؤلف. ومما يدعم هذا أن
الصفحه ٢٣٥ : المجالس نفسها كانت توصف فى هذه الأشعار بطريقة حية تقدم لنا لوحة دقيقة
لحياة ذلك العصر. وكان عدد هذه
الصفحه ٢٧٢ : لنا معرفة مباشرة وظفرت بمكانة رفيعة فى
المشرق نفسه.
وفى هذه الآونة
تعرضت البلاد العربية لغير قليل من
الصفحه ٢٧٥ : للكتب فأولاها اهتماما
متزايدا وكان يلفها فوق الجلدة بقطعة من النسيج «إكراما لها» كما قال هو نفسه (٢٦
الصفحه ٣٨٧ : القزوينى بكثير سواء من حيث المعرفة أو روح النقد (٢٦). والدمشقى على نقيض أبى الفدا يهمل الجغرافيا الرياضية
الصفحه ٣٩٣ : الزيجات التى كان يعرفها معرفة جيدة. غير أن أبا الفدا
نفسه يذكر صراحة (٦٤) أنه قد سار على نهج الطبيب يحيى
الصفحه ٢٥ :
الموضوع. المؤلفات ذات الطابع العام. هدف هذا الكتاب
مرت معرفة
العلم الأوروبى بالجغرافيا العربية على أطوار
الصفحه ٦٩ : ، وكانا
كما هو الحال فى ذلك العصر فلكيين أيضا وعلى معرفة
__________________
(*) العصر الهلنستى
الصفحه ٧٠ : التسمية العربية لشطرى الهند ، أى الهند والسند. ومعنى «سيدانتا»
فى الأصل هو «المعرفة والعلم والمذهب» (١٢
الصفحه ٧٢ : فى
هذا الصدد لأن آثار الفزارى لم تصل إلينا كما وأن آثار ما شاء الله فى نفس الموضوع
معروفة لنا فى
الصفحه ١٠٨ : والعريش وأيلة
ومن الجنوب بحر اليمن والهند ومن المشرق أقصى عمران الصين من ناحية المشرق والصين
نفسها ويسمى
الصفحه ١١٤ : السريانى المعروف ابن العبرى ، وكان يعرفه معرفة جيدة ، بل واشتغل هو نفسه
بالتدريس بعض الوقت بمراغة. قال
الصفحه ١٣٨ : البلاد
قد اقتصرت على أبى عبد الله وحده (١٣٨) ، إذ يلوح أن مثل هذه الحالات لم تكن نادرة.
وإلى نفس هذا