الصفحه ١٣٦ : نفسها ، وهى
تفاصيل تتسم بالاقتضاب والتشويش ، بعض شعر للغزال نفسه يمس جوانب من هذه الرحلة.
ولا يخلو من
الصفحه ١٣٧ : يوما إلى أن بلغوا «جزيرة
الغنم» فأبصروا قطعان هائلة منها ؛ ثم توغلوا اثنى عشر يوما أخرى فى نفس الاتجاه
الصفحه ١٥٨ : الاطلاع على الوثائق الرسمية ، أى الأرشيف الحكومى ؛ ويشير
إلى هذا المقدسى ، بل والمؤلف نفسه عند الكلام على
الصفحه ١٦٤ : تقطن الاتحاد السوفيتى والأصقاع المتاخمة له. أما المؤلف نفسه فلا نعرف عنه
سوى القليل وهو أن أصله من
الصفحه ١٩٨ :
الفيلسوف المعروف الكندى (توفى بعد عام ٢٥٦ ه ـ ٨٧٠) وأصبح من ألزم تلامذته به.
وهكذا مر البلخى على نفس
الصفحه ٢٠٢ :
له فى تنظيم كتابه ، ولكن مادة الكتاب نفسها معروضة عرضا دقيقا مفصلا مع
توضيح لبعض النقاط الجوهرية
الصفحه ٢٥٧ : الطبى للأدوية (٩٦) ، ولما لم يكن يعتبر نفسه متحصصا فى هذه المسائل فقد
استعان بخبرة طبيب من معارفه (٩٧
الصفحه ٢٦٠ :
لنا ، لكن الكتاب نفسه يعتمد إلى حد كبير على المذكرات التى دونها المؤلف أثناء
الطريق وذلك وفقا لألفاظه
الصفحه ٢٨٢ : حروبه
الطويلة واستطاع أن يمكّن لسلطانه فى صقلية وجنوبى إيطاليا (٧١) ومن ثم فيمكنه حينئذ أن يشغل نفسه
الصفحه ٢٩٠ : الذى بلغه فن رسم الخارطات الجغرافية عند
العرب ، ولكن فى الوقت نفسه تحمل فى طياتها بوادر الاضمحلال رغما
الصفحه ٢٩٣ : ). وإذا وجد ثمة تأثير فإنه دون ريب لم يكن للإدريسى نفسه بل للوسط الذى
أمضى فيه زهرة عمره ؛ وبعض مؤرخى
الصفحه ٢٩٦ : .
ويورد أبو حامد
أسماء رواته بدقة ويتحدث عن نفسه بضمير المتكلم (١٩٣) ولهذا يمكن التفريق بسهولة بين مصادر
الصفحه ٢٩٧ : سقسين التى يفرد لها وصفا مفصلا فى كتابه ، ومن الجائز أنها
كانت على مصب نهر يايق أو نهر الفلجا نفسه (٢٠٩
الصفحه ٣١٥ : ٢ ;SBI ,p.٢٧٥ ـ ٣٧٥ ; انظر خاصة : Krachkovski ,Ibn Mamma؟ti ,p.١ ـ ٣ وأيضا بحثه فى
نفس الموضوع ص ٨٩
الصفحه ٣٣٧ :
فستنفلد بمثابة حجر الزاوية فى دراسة شخصية ياقوت نفسه ودراسة المادة التى تحتويها
دفتا مصنفه. ولعله لم يتمتع