الصفحه ١٠٧ : الجنوب فى النصف مما
بين هذه الجزائر المذكورة أنها فى بحر أوقيانس وأقصى عمران الصين وهو قبة الأرض
المعروفة
الصفحه ١٠٦ : .
وأما عمرانها فإنهم أخذوا حدوده من الجزائر العامرة التى تسمى الخالدات التى فى
بحر أوقياس الغربى (٦٥) وهى
الصفحه ٢٤٩ :
جزائر الزنج ومن أعظم هذه الجزائر الجزيرة المعروفة بسرنديب ويقال لها
بالهندية سيلانديب ومنها تجلب
الصفحه ١٠٩ :
به من الجزائر العامرة التى فى بحر أوقيانس الغربى إلى ناحية المشرق على
حسب ما وجدوا أوقات كسوفات
الصفحه ٢٤٨ : المشرق جزائر الزابج ثم
جزائر الديبجات وقمير ثم
الصفحه ٤٦٠ : الجزائر. ثم أبحروا على طول
الساحل الإفريقى مارين فى طريقهم على وهران وتنس والجزائر وبجايه وبون وبنزرت
الصفحه ٨٨ : مقدارها وما فيها من المعادن والجواهر
وذكر البحار أيضا وما فيها من الجزائر والحيوانات وخواصها وذكر أقطار
الصفحه ١٠٨ :
نحو أرض نربونة طوله مائتا ميل. وفى هذا البحر كله من الجزائر مائة واثنتان
وستون جزيرة عامرة منها
الصفحه ١٤٤ : آفات وخوف وجزائر قطعت المسافات إلا أن الذى يسلم على الغرر يسلك» (٢٠٩).
والملاحظات
الأخيرة التى يمكن
الصفحه ١٧٨ : وما يتشعب من كل بحر من الخلجان ويصب إليه
من كبار الأنهار وما فيها من الجزائر العظام وما كان من الأرض
الصفحه ٢٠٢ : الأندلس فى أشكال المغرب فلم أعده شيئا
منها وقد رسمت فى هذا البحر الجزائر المسكونة وما دعت الحاجة إلى ذكره
الصفحه ٢٩٥ : «صفة
البحار وعجائب حيواناتها وما يخرج منها من العنبر والقار وما فى جزائرها من أنواع
النفط والنار» ، أما
الصفحه ٣٠١ : ) قد ساعدت فى تغطية الفجوات الموجودة بمخطوطة فينا ، غير
أنها لا هى ولا مخطوطة الجزائر عاونتا على حل
الصفحه ٣٦٧ : العالم فى أثناء
رحلة قام بها فى الجزائر وتونس من أن يتحقق بنفسه من دقة ملاحظات العبدرى التى
تتميز أحيانا
الصفحه ٤٠٦ : والمعادن والثالث فى
البحار والجزائر والرابع فى العيون والآبار والخامس فى ذكر أسباب من سكن المعمور.
أما