الصفحه ٣١٧ : ،
وعلى حد المروي عن امير المؤمنين علي (ع): أتزعم انك جرم صغير. وفيك انطوى العالم
الأكبر ، وأنت الكتاب
الصفحه ٣٥٢ : الكتاب المسطور فيه على نبي محبور.
(وَكِتابٍ مَسْطُورٍ.
فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ) : هو التوراة التي أنزلت على
الصفحه ٤٣١ : القرآن في
أنظارهم كتاب شعر أو موسيقى قبل أن يكون كتاب حقيقة أو معنى!.
ونسفا لأهم تمنيات
المشركين في
الصفحه ٤٥١ : .
وأخيرا هنالك
إثباتات من كتاب الوحي : (أَلَّا تَزِرُ
وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى. وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ
الصفحه ٥٠٨ :
الفهرست
«سورة
الأحقاف»
حول الحواميم السبع ـ كتاب أو أثارة من علم ـ غفلة الأصنام يوم الدنيا
الصفحه ١٢ : !
وما أحسن الأثارة التي هي علم وتحمل علامة العلم ، دليلا ثانيا بعد الكتاب؟! فالظن
غير المسنود الى علم
الصفحه ١٥ : سِحْرٌ مُبِينٌ).
أفسحر هذه لأنها
خلاف ما يهوون ، وهي آيات الكتاب المبين؟ آيات بينات دون ريبة ولا خفا
الصفحه ١٧ :
سواه ، اللهم الا
وحيا من الله : (إِنْ أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) : وفي الكتاب ام سواه
الصفحه ١٩ : بين الشهادتين والكتب والنبيين.
ومن زاويته
الثانية زمن النبي (ص) كالبعض من أهل الكتاب الذين شهدوا على
الصفحه ٢٩ : فرض الكتاب ، فلم يقل أمرنا ولا كتبنا ، وانما «وصينا»
تدليلا على المدى البعيد العال من الله المتعال في
الصفحه ٦٨ : بنبوات
تترى ، فإيمانا بعيسى (ع) بعد موسى ، ثم انصرافا إلى خاتم الأنبياء!
أم لأن القرآن
يشابه كتاب موسى
الصفحه ٧٥ : ، وبعزيمة ترك كتاب نوح لا كفرا
به ، فكل نبي جاء بعد ابراهيم أخذ بشريعته ومنهاجه وبالصحف حتى جاء موسى
الصفحه ٧٨ : كِتابِ اللهِ
إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ) (٣٠ : ٥٦
الصفحه ٨١ : وصدهم عن سبيل الله (٣) فأعمالهم
__________________
(١) في كتاب ثواب الأعمال باسناده الى أبي
عبد الله
الصفحه ٨٦ : وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ. لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ
سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ