الصفحه ٤١١ : خرقتها السدرة ، اللهم إلّا حجاب الذات ، الدائبة دوما أمام
العارفين (إِذْ يَغْشَى
السِّدْرَةَ ما يَغْشى
الصفحه ٤٣٢ : الْحَقِّ شَيْئاً) :
كلام في العلم
والظن :
مما لا بد منه أن
تكون كل حالة نفسية أمام الواقع ، مسنودة الى
الصفحه ٢٣ : قبله تشهد عليه كما هو شاهد لنفسه :
(وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً وَهذا كِتابٌ
الصفحه ٨ : ما علمتنا إنك أنت العزيز الحكيم :
هنا نلمس العلاقة
الحكيمة بين الكتاب المنزل تشريعا ، والكتاب
الصفحه ٧ :
(حم. تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
(حم) .. هذه وسائر مفاتيح السور التي
الصفحه ٧٠ :
القرآن وكتاب موسى
، دون حاجة في القرآن إلى بينة سواه ، مهما احتاجت التوراة إلى بينات سواها
الصفحه ٢١ : أقرباء أخيهم كموسى ..» (سفر التثنية ١٨ : ١٧) (١).
ومن أفضل الحنان
على مؤمني اهل الكتاب : شهود الرسالة
الصفحه ٢٦٩ : ، وكل ما يجب حفظه
في ميزان العدل والفضل للحشر يحفظ : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ) : كتاب التكوين الحفاظ
الصفحه ٤٢٦ : يحللها وقد لا
يحيلها إذا لا يحللها :
من ذلك عرش بلقيس
، إذ أحضره الذي عنده علم من الكتاب : «قال يا أيها
الصفحه ٤٣٤ :
لا يستند إلى علم
أو أثارة منه ولا هدى ولا كتاب منير ، وإنما إلى هوى جاهلية ، مهما كانت دركاته
الصفحه ٨٤ : ضمنه فلا يستقل عنه.
ثم «وما نزل على
محمد» منه الأصل كوحي الكتاب وهو الثقل الأكبر ، ومنه الفرع كوحي
الصفحه ٢٢٢ : يقدمون حكم فلان وفلان على حكم الله ، وحديث فلان على كتاب الله ، واجتهاد
فلان على سنة رسول الله ، وإذا قيل
الصفحه ٦ : سَبَقُونا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ
يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ (١١) وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ
الصفحه ٢٠ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ) (٢ : ١٤٦) : معرفة
الرسول ، كما يعرفون
الصفحه ١٨٢ : (تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ
يُسْلِمُونَ) فلا ثالث هنا من مصالحة كما في الحديبية أو جزية كما مع
أهل الكتاب ، وإنما قتال