الصفحه ٧٦ : . لِيَسْئَلَ الصَّادِقِينَ
عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً أَلِيماً) (٣٢ : ٨).
والذين شرع لهم
الصفحه ٦٧ :
كما ويصدقه صحيح
السنة وقد سماهم الإمام علي (ع) (١) وإن كان العدد هنا ليس غرضا يقصد ولو كان لبان
الصفحه ٣٨٩ : غوايته ، وأما النجم الهاوي
في بيت الإمام علي (ع) فقد يكون من ضمن المعني من النجم هنا وكما في أحاديثنا
الصفحه ٤٤١ : باسناده الى عباد بن كثير قال سألت أبا جعفر (ع) عن
الكبائر فقال : كل شيء وعد الله عليه النار.
(٢) من لا
الصفحه ٣٦٩ : في كتاب سعد السعود لابن طاووس نقلا عن مختصر كتاب محمد ابن العباس بن مروان
باسناده الى جعفر بن محمد
الصفحه ٧٧ : بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ) (٥ : ٤٨) هيمنته
الإمام على المأمومين ، وكما الله
الصفحه ٢٤٠ : ، وكما هو يشعل النار بين
المؤمنين الإخوة ، فإذ نؤمر ان ندعوا اهل الكتاب الى كلمة سواء : (يا أَهْلَ
الصفحه ١٤ : بالشهود اليقين ، بعد ما أوقفهم امام الكون
والادلة الكونية والعقلية والكتابية يوم الدنيا لتأتي عليهم حجة
الصفحه ١٢١ : ، وكما يروي الإمام الحسين
عن أبيه علي أمير المؤمنين (ع): (كتاب الله على أربعة أشياء ، على العبارة
الصفحه ١٢٨ : صلّى الله عليه وآله وسلّم
__________________
(١) التوحيد للصدوق
باسناده الى أبي عبيدة عن أبي جعفر
الصفحه ٢٣٩ : كتلة الايمان ، كمن يهرفون بما لا يعرفون ان
جماعة الشيعة الامامية مشركون ، ام تاركون الكتاب ام ماذا؟ من
الصفحه ٢٤١ : دعائم العدل والقسط والايمان والتقوى ، على غرار ما يقرره كتاب
الله ، دون الأهواء والمصلحيات السياسية
الصفحه ٥٤ : : (قالُوا أَجِئْتَنا لِتَأْفِكَنا عَنْ
آلِهَتِنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١١٨ : سورة تحمل فرض القتال أم ماذا ، وقول
معروف صادق : ترجّيا لنزول سورة القتال صادقين كسائر المؤمنين ، أم
الصفحه ٢٦٢ :
الصادقون أنهم مؤمنون ، ومن دونهم دون الصادقين حقا وعملا ، وإن كانوا صادقين قولا
وقلبا لما دونه من درجات