الصفحه ١٠٩ : خاتم النبيين ، وكتاب الساعة : القرآن العظيم ، انها
من أهم أشراط الساعة التي جاءت ، وكما يسمى نبي آخر
الصفحه ١٣١ : هو شقا يضاد شق الرسول : ثالوث الكفر العناد
العتاد ، الذي لا فوقه كفر ، وهو يعم من أهل الكتاب من آمن
الصفحه ١٥٦ : ، ثم تتهدم في
نفوس صغار صغار لا يتضمنونها ، وهي باقية في كتاب الدعوة ، في ضمير الكون وعمقه!
مجالا واسعا
الصفحه ١٩٩ : عليه السلام قيل له : ما بال
امير المؤمنين لم يقاتل فلانا وفلانا؟ قال : لآية في كتاب الله عز وجل (لَوْ
الصفحه ٢٠١ : يحذف الرسول
البسملة عن كتاب الصلح ، وإذ طلبوا شخط (رسول الله) عن اسمه صلّى الله عليه وآله
وسلّم قائلين
الصفحه ٢٦٤ : رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٦٥ : وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ (٤) بَلْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ
الصفحه ٢٦٨ : حفيظ! :
(قَدْ عَلِمْنا ما
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) : صحيح ان الأرض تنقص
الصفحه ٢٧١ :
(... كَذلِكَ الْخُرُوجُ)! فإنه بحاجة إلى علم : (ما تَنْقُصُ
الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ
الصفحه ٢٨١ : إياها أنفسها : أصوات الأقوال وصور
الأعمال ، شاهدين لها في الدنيا وعليها في الأخرى ، وليست كتابة الأعمال
الصفحه ٣١١ : وواقع الكون.
(إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ) في الله ، ومختلف في رسالات الله ، ومختلف في كتابات
الصفحه ٣٥١ : (١) وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
(٣) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤)
وَالسَّقْفِ
الْمَرْفُوعِ
الصفحه ٣٥٥ :
الطور وكتاب مسطور .. والبيت المعمور والسماء المرفوع. مهما كانت لها روعتها
بعظمتها معنويا ووقعا في القلوب
الصفحه ٣٦٦ : لها إلا النار!.
فهنا نتساءل
مختلقي هذه اليتيمة المخالفة للكتاب والسنة : أليس من الضروري انقضا
الصفحه ٣٦٧ :
كما هو مرد كل ما
يخالف الكتاب والسنة مهما كثرت روايته وكبرت رواته فضلا عن هذه الوحيدة الهزيلة