الصفحه ٣٨١ : الى ربه سبيلا هي استمرارية السبيل المحمدية الى الله ، فالرسول صلّى الله
عليه وآله وسلّم يسأله المودة
الصفحه ٣٩٠ : : ١٦) : لقد
صحبتكم سنين ، بعقل رزين ، وحكم رصين ، لحد سميتموني محمد الأمين ، ولم تأخذوا علي
مأخذا من
الصفحه ٣٩١ : يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى. إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) :
وانها أهم صيانة
وأتمها للرسالة المحمدية ، انها
الصفحه ٣٩٣ :
الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ) (٢٦ : ١٩٤) ورب
حامل فقه إلى من هو أفقه منه وكما الرسول محمد صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٩٦ : النجم المحمدي
رسول الله. ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى.
إن هو إلا وحي
يوحى. علّمه شديد القوى
الصفحه ٣٩٧ : أسري به الى السماء : تقدم يا محمد لقد وطأت موطئا لم
يطأه ملك مقرب ولا نبي مرسل ..»
الصفحه ٤٠١ :
المرحلة من المعرفة لا تتيسر إلا لصاحب المعراج محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم.
لقد كان الرسول
صلّى الله
الصفحه ٤٠٧ :
: «يا محمد! إن هذا موقفي الذي وضعني الله عز وجل فيه ، ولن أقدر على أن أتقدمه ،
ولكن امض أنت أمامك إلى
الصفحه ٤١٢ : الربانية ، فالصيغة الجامعة هنا «فرأى محمد صلى الله عليه وآله وسلم ببصره
من آيات ربه الكبرى» (٢)
كما رأى
الصفحه ٤٢٣ :
__________________
(١) كالجاذبة الإلهية
والمحمدية بما هيأه الله لها أم ماذا؟.
(٢) الدر المنثور ٤ :
١٤٠ عنه (ص) «ثم أوتيت بدابة
الصفحه ٤٢٧ : الجاذبية ، ترى أن جاذبية الخالق ، وجاذبية وانجذاب محمد
صلّى الله عليه وآله وسلّم أقل من الجاذبية التي تحلّق
الصفحه ٤٤١ : يحضره
الفقيه روى عبد العظيم بن عبد الله الحسني عن أبي جعفر (ع) محمد بن علي الرضا (ع)
عن أبيه قال سمعت
الصفحه ٤٦٠ : ،
انه من اكبر النقم ، اللهم أغننا بغناك وأقننا بقناك ، في الحال والمال بحق محمد
والآل صلّى الله عليه
الصفحه ٤٦٥ : الساعة ، ومنها البعثة المحمدية صلّى الله عليه وآله
وسلّم كما ومنها انشقاق القمر في زمنه ، وكمعجزة له
الصفحه ٤٧٠ : الآيات
القرآنية الدالة عليها : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ