الصفحه ١٩ : نخرج فإذا رجل من خلفه فقال : كما أنت يا محمد! فأقبل
فقال ذلك الرجل اي رجل تعلموني فيكم يا معشر اليهود
الصفحه ٢١ : المحمدية ، قرن شهادتهم بشهادة الله كما هنا
وكما : (قُلْ كَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ
الصفحه ٤٢ : ؟!.
__________________
ـ وابن المنذر
والحاكم وصححه وابن مردويه عن محمد بن زياد ـ هما عن مروان واخرج ابن جرير عن ابن
عباس وابن
الصفحه ٤٩ : عاليات لخاطر الرسول الأقدس
محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : بما جرى على هود (ع) وعلى قومه بما خانوه
الصفحه ٥٠ :
تغن عنهم قوتهم
ولا طغواهم وثروتهم شيئا ، وبأحرى هؤلاء الذين ابتلي بهم الرسول محمد (صلّى الله
عليه
الصفحه ٥١ : ابو الحسن بن
محمد العسكري (ع) فكتب اليه يسأله عن ذلك فقال ابو الحسن (ع) : تلك بلاد الأحقاف
وهم قوم عاد
الصفحه ٦٥ : بحذافيره انقطع عن غير محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم منذ
بزوغه له وحتى القيامة الكبرى ، اللهم إلا إلهامات
الصفحه ٦٨ : (ع) إذ يحمل شريعة الناموس كأساس ،
__________________
(١) في مجمع البيان
روى محمد بن المنكدر عن جابر
الصفحه ١١٣ : بن محمد (ص) قال لابي حنيفة : اخبرني عن
كلمة أولها شرك وآخرها ايمان؟ قال : لا ادري! قال : هي (لا إِلهَ
الصفحه ١١٤ :
يعرقل الدعوة أو يفتك بالداعية ، كما غفر الله ذنب محمد بما فتح مكة : ان حسم مواد
الشرك والضلالة فانحسمت
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١) ثواب الأعمال
للصدوق عن السكوني عن الصادق جعفر بن محمد (ع) عن أبيه عن آبائه قال : قال رسول
الله (ص): إذا
الصفحه ١٢٤ : البشارات بحق محمد الإسماعيلي إلى نبي إسرائيلي ،
فلما اختار الله آخر رسله من بني إسماعيل ـ لا إسرائيل
الصفحه ١٢٩ : ينافقونه ببغض كيانه الثاني ، ونسخته الكاملة علي (ع) ، فلا يجمع حب محمد
الحبيب وبغض من هو استمرار لكيانه
الصفحه ١٤٣ : فتح مكة قائلين : (إن
ظهر محمد على قومه فهو نبي) فلما فتح الله مكة دخلوا في دين الله أفواجا ، فلم تمض
الصفحه ١٥٣ : وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ ...)!
وما ذنب الرسول
محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم هنا إلّا كذنب الرسول موسى