الصفحه ٣٣٣ : كان دور فرعون الطاغية أمام هذا السلطان المبين ، الذي ابان الحق بكافة جلواته؟.
(فَتَوَلَّى
بِرُكْنِهِ
الصفحه ٣٤٩ : من الإنس : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ
__________________
(١) من صحيفة الامام
علي
الصفحه ٣٥٣ : ء السابعة.
وكما نزل وحي
القرآن على البيت المعمور على حد المروي عن الإمام الصادق (٢) فلا يمنعه ان يكون في
الصفحه ٣٩٤ : بن ابراهيم القمي في تفسيره نقلا عن
الامام (ع) (عَلَّمَهُ
شَدِيدُ الْقُوى)
يعني الله عز وجل. وفي نهج
الصفحه ٣٩٨ : ـ (٢) ، دنو معرفي الى الله ، وتدل معرفي
__________________
(١)الاحتجاج للطبرسي
حديث طويل عن الامام زين
الصفحه ٤١١ : خرقتها السدرة ، اللهم إلّا حجاب الذات ، الدائبة دوما أمام
العارفين (إِذْ يَغْشَى
السِّدْرَةَ ما يَغْشى
الصفحه ٤٣٢ : الْحَقِّ شَيْئاً) :
كلام في العلم
والظن :
مما لا بد منه أن
تكون كل حالة نفسية أمام الواقع ، مسنودة الى
الصفحه ٤٤٩ : آدم لما أصاب الخطيئة كانت توبته انه قال : اللهم اني اسألك بحق محمد وآل محمد
لما غفرت لي فغفر الله له
الصفحه ٤٠٣ : رمزية ، وعلّ منها مفاتيح كنوز القرآن ، تأويل الحروف
المقطعة ، الذي اختص به محمد صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨٤ : سواه ، فهو هو الايمان الحق من ربهم لا سواه ، وهو
النازل من ربهم حقا ، فالكافر بما نزل على محمد ، الناكر
الصفحه ٢١٠ : ...).
ويا له من مثلث
بارع من الكتب السماوية الثلاث تعريفا بالذين معه ، وأن لو استقاموا على الطريقة
المحمدية
الصفحه ٧٥ : النبيين والمرسلين : من دارت عليهم الرحى : «نوح وابراهيم
وموسى وعيسى ومحمد (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٧٦ : : ١٥).
ثم و «محمد ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ» آخرهم مبعثا وأو لهم ميثاقا ، فبعثه إلى أرواحهم في
الصفحه ٨١ :
إنها سورة «محمد»
إذ تفتتح بفرض الإيمان به كشرط أصيل للإيمان بالله والعمل الصالح ، وإلا
الصفحه ٨٣ : :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ
مِنْ