الصفحه ١١٧ : الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) : انهم خائفون لحد الهلع ، لا يتجملون بحياء أمام الخطر
الحادق بالمسلمين
الصفحه ١٢١ : ، وكما يروي الإمام الحسين
عن أبيه علي أمير المؤمنين (ع): (كتاب الله على أربعة أشياء ، على العبارة
الصفحه ١٢٢ : انهما قرءاه فقالا : فيقضون ما
عليهم من الحق.
(٢) عن الامام الصادق
عليه السلام ـ رواه في بحار الأنوار.
الصفحه ١٢٣ : . ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ
اللهُ
__________________
(١) محاسن البرقي عن
الامام الصادق
الصفحه ١٦١ : الإيمان عن الإمام الصادق (ع) (نور الثقلين ٥ : ٥٩ عن اصول الكافي).
(الفرقان ـ م ١١).
الصفحه ١٧٤ : ء ، يفضحهم
ويوقفهم مكشوفين امام الرسول والمؤمنين ، ويلقنه كيف يعاملهم ويرد عليهم ،
فيعالجهم ان كانوا يقبلون
الصفحه ٢٢٠ : إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
.. ترى ماذا تعني (بَيْنَ يَدَيِ اللهِ)؟ إنها الأمام تشريعا أم سواه
الصفحه ٢٢٥ : الامام احمد
بسند عن انس بن مالك قال : لما نزلت هذه الآية ـ وكان ثابت بن قيس بن شماس رفيع
الصوت ـ فقال
الصفحه ٢٣٩ : كتلة الايمان ، كمن يهرفون بما لا يعرفون ان
جماعة الشيعة الامامية مشركون ، ام تاركون الكتاب ام ماذا؟ من
الصفحه ٢٤٠ : فانه محرم وليس شركا ، فمن قال لكم ان الشيعة الامامية يقبلون
ضريح النبي عبودية له ، اللهم الا الاستعمار
الصفحه ٢٤١ : (وَإِذْ جَعَلْنَا
الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً).
فلنفرض ان الشيعة الامامية ـ ولا سمح الله
الصفحه ٢٤٧ : ، وعلى حد المروي
عن إمام المتقين علي عليه السّلام : «ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك
منه ولا
الصفحه ٢٦٧ : لتشويه سمعة الإسلام أمام العقل والعلم والحس.
الصفحه ٢٨٥ : ، فالموت أنسه ، وهذه الحياة وحشته ، وعلى حد قول الإمام علي عليه السلام :
«والله لابن أبي طالب آنس بالموت من
الصفحه ٣٢١ :
__________________
(١) الصحيفة السجادية
عن الامام علي بن الحسين السجاد (ع).
(الفرقان ـ م ٢١)