الصفحه ١٠١ :
الحياة العليا وهم
في الدنيا ، واما المتقون ككل فلا يدركون هنا الا مثل الجنة التي وعدوا ومنه
الصفحه ١١٣ : العلم والمعرفة : «انه» : الشأن كله ، وشأنك كله : (لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) فضمير الشأن توحي بحصره في سبيل
الصفحه ١٦٣ :
: ٩)
(وَأَنْزَلَ جُنُوداً
لَمْ تَرَوْها ..) (٩
: ٢٦)!!.
وترى من الذي يعلم
جنود الرب إلّا هو ، بعددهم وعددهم
الصفحه ٢١٠ : ، ولا تجده يوصف في القرآن إلا بعبودية أو نبوة أو رسالة ، وأما الميزات
الأخرى الخيالية فلا أثر لها في
الصفحه ٢٢٩ : تبين ، فانه فاسق في نقله الا ان يبين حقيقة الحال ،
فيتبين للمنقول له انه ينقله مراعيا شرائط الوثوق
الصفحه ٢٣٠ : الذي ما ينطق عن الهوى
ان هو الا وحي يوحى ، فلا تصدق عليه الروايتان في الوليد وعائشة (١) ، وقد تصدقنا
الصفحه ٢٣١ : الجهالة فانه لا يصدر إلا عن وحي الله ،
والثانية ما رواها القمي في تفسيره ـ ان الاية نزلت في مارية القبطية
الصفحه ٢٣٦ : ، على قيادة
محلية عالمة عادلة ، وإلا فليستنصروا من قبلهم حتى تحصل الكفاية ، فإنه فرض كفائي
وليس عينيا
الصفحه ٢٤٠ : الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا
نُشْرِكَ
الصفحه ٢٥٠ :
هذا! اللهم إلا
غير المؤمنين الخطرين على الحياة الإيمانية ، فيجسس عنهم حيادا على المؤمنين
وسياجا
الصفحه ٢٥٣ : عليه؟ ام ولا بد من
استرضاء صاحب الغيبة ، والا فلا توبة؟.
ان التقوى بعد
الاغتياب تتبع توبة من الله
الصفحه ٢٥٤ : لها كل رسالة إلهية ـ ألا وهي (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ).
ف «يا أيها» نداء
بعيد
الصفحه ٢٥٧ : الوحدة غير المتفارقة عليه معلوم ، والآية تتبنى
الغاء التفاضل الطبقي ، فلا تناسب الا إرجاع الكل الى الأصل
الصفحه ٢٧٤ :
موزون ، فإنها لا
تكون إلا ببرودة الأرض ، وإلا فلا جبال ولا سواه إلا مذابا مايعا في الأرض الشّموس
الصفحه ٢٨٥ :
فلا يحيد الحائد
عن الحق إلا عن الموت وبواعثه ، لأنه ختام شهواته ، أو بداية عقوباته ، وأما
المؤمن