الصفحه ٣٧٨ : ومادية ، ليست إلا عنده ، دون خلقه وحتى المرسلين : (قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي
خَزائِنُ اللهِ) (٦
: ٥٠
الصفحه ٣٨٧ :
إِنْ
هِيَ إِلاَّ أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها
مِنْ سُلْطانٍ
الصفحه ٣٩١ : يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى. إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) :
وانها أهم صيانة
وأتمها للرسالة المحمدية ، انها
الصفحه ٤٠٠ : الله ، إذ عرج عنها بقالبه كما كان عارجا بقلبه ، فلم
يبق هنالك أي حجاب اللهم الا حجاب نور الأنوار : نفسه
الصفحه ٤١٨ :
وغيره على ذلك
ببراهين علمية : أن اي جسم لا يستطيع ان يبلغ في سرعته سرعة الضوء ، الا ان يتبدل
ضو
الصفحه ٤٣٢ : بشفعاء عند الله ، إلّا لمن ارتضاه الله ، دون فوضى رغم تقولهم (هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللهِ) (١٠ : ١٨
الصفحه ٤٣٥ :
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ.
الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ
الصفحه ٤٧٤ : السماوية ، اللهم إلا لمن طالبوا بها الرسول كآية من
آيات الرسالة ، وهم قلة قليلة ممن كانوا بمكة.
هذا
الصفحه ٤١ : الحياة الدنيا على عدمه في الحياة الأخرى ، وليس
الخروج الموعود إلا للحياة الحساب الجزاء ، لا الحياة
الصفحه ٤٥ : تلائم إلا السجين ، فالنار لا تشتري وتحرق إلا الكفار كما الكفار لا يشترون إلا
النار (جَهَنَّمَ
الصفحه ٧٣ : وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ
الصفحه ٧٤ : معنى عزمهم ، لمكان «من» : فهم
بعضهم ، وأن خاتمهم ـ وهو أفضلهم أجمع ـ لا يؤمر إلا بتصبر البعض الأفضل
الصفحه ٧٨ : : (ساعَةً) وإنما بجنب الأخرى! (فما بين الأولى والأخرى إلا غمضة عين)
(١) فاغمض عينك في الأولى عما تهوى حتى
الصفحه ٩٣ : بَنانٍ) (٨ : ١٢).
وهذه النصرة
المطلقة من الله ليست إلا عند مطلق النصرة من المؤمنين بالله : ان يتجردوا
الصفحه ٩٦ : الاولى وجزاء
في الاخرى ، ولا تغني ولاية غير الله ولا تعني إلا تأخيرا عن الحياة ومدّا في الغي
والشهوات