الصفحه ٥٨ : (فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ)؟ اللهم لا إلا باغية!.
إن الصرصر العاتية
دمرتهم ـ كما تدمر كل شي
الصفحه ٧٧ : تقدّمها على (الَّذِي أَوْحَيْنا) الا كتحضيرات بخطوات ، تمشي بها تعبيدا لطريقها وتعويدا
عليها.
فهي هي
الصفحه ١٠٨ :
(فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها فَأَنَّى
الصفحه ١١٢ :
إذا فحماقى
الطغيان ماذا ينظرون؟ (فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً
الصفحه ١٣٤ : ـ ف «لا قول إلا
بعمل ، ولا قول ولا عمل إلا بنية ، ولا قول ولا عمل ولا نية إلا باصابة السنة» (١)
: سنة الله
الصفحه ١٤٩ : القريبة أو البعيدة بين عصيانه هو وإن يفتح
الله له مكة؟ إن هي إلّا مثل ما يزعمه الصليبيون بحق المسيح أنه
الصفحه ١٧٠ : بكيانه ، إن كان يصاحب يدا جارحة فجارحة أحيانا وغيرها
أخرى ك (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي
الصفحه ٢٢٨ : للجماعة المؤمنة كيف يتلقون الأنباء ، فإنهم لا يشاهدون جمعاء
حضور المباشرة ، اللهم الا قلة قليلة ، ومن ثم
الصفحه ٢٣٣ : ! وانما (أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ)! اذن الخير الايمان ، فليس الا
الصفحه ٢٣٨ : الايمان النضال ، تم تدخل معركة الاقتتال بين مسلمين ومسيحيين صهاينة ، ثم لا
تحارب إلا المسلمين لصالح
الصفحه ٢٥٢ : عمن يأتي بأكثر من ذلك من شرائط الأيمان ، ولا تعني التوبة هنا إلا عن الشرك
بالله ، ولا إقام الصلاة
الصفحه ٢٨٨ :
إن الأبصار
البصائر هنا عليه كليله إلا من هدى الله فهي لهم نافذة حديدة ترى الحقائق الغيب ،
ومن ثم
الصفحه ٣١٣ :
كوّنت ، هل لك أن ترتاب في أنني الآن كائن؟.
إذا فكهذا سئوال
متعنت هراء جاهل لا جواب عنه إلا الإرجاع إلى
الصفحه ٣٤٧ : ، مهما اختلفت اشكال هذه المحاريب وصور
العبادة فيها.
إذا فليست عبادة
الله وتقواه إلا لصالح العابد المتقي
الصفحه ٣٧٣ : التربص إلا
حسرة ، ولا يزداده إلا نموا وكثرة.
(قُلْ تَرَبَّصُوا
فَإِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ