الصفحه ٢٦٤ : مستقيم» (٢٨ : ٥٦) ودلالة من رسول الله : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
الصفحه ٢٧١ : شهود العلم بعدهما ، وخلقهما من فعل
الله ، فلا يعلمه إلا الله ، أو من ارتضاه من رسول! أم إن النظر هو
الصفحه ٢٩٨ : إلّا راحة ذكر الله ، وكما الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم
كان إذا غمه شيء استراح الى الصلاة ، وكان
الصفحه ٢٩٩ : وابن مردويه عن علي بن أبي طالب قال : سألت رسول
الله (ص) عن ادبار النجوم والسجود فقال : ادبار السجود
الصفحه ٣٠٠ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ ..) (٣٩ : ٦٨) وممن
شاء الله وأحراهم رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٠٨ : النظم
هذا المعنى عن عمرو بن مرة يمدح النبي (ص) : لأصبحت خير الناس نفسا ووالدا «رسول
مليك الناس فوق
الصفحه ٣١٣ :
إعراض عن جوابهم ، وإخبار للرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم بما يفتنون فيما فتنوا
، وأصل الفتن إدخال الذهب
الصفحه ٣١٤ : على النبي فرضا ، وعلى غيره
ندبا ، فالرعيل الأعلى من المتقين لم يرضوا إلا متابعة الرسول
الصفحه ٣٣٢ : (٥١) كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (٥٢
الصفحه ٣٣٣ : وَقالَ ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ) : تولى عن الحجة والسلطان المبين ، والرسول الأمين ، ترى
بأي سناد؟ بسناد ركنه
الصفحه ٣٤٣ : والحدوث في غير الآلهة ، وليس فيهم
أنفسهم؟!.
(كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٣٤٨ : ، فعلينا العمل إذ يسرنا لله لما له خلقنا ، وكما يروى عن الرسول صلّى
الله عليه وآله وسلّم : «اعملوا فكل ميسر
الصفحه ٣٤٩ :
يرويه الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم : «يا ابن آدم؟ تفرغ لعبادتي املأ صدرك
غني وأسد فقرك ، وإلا تفعل
الصفحه ٣٥٣ : السماء ايضا بيت معمور بحيال الكعبة
، تعمره الملائكة بما يكون منها فيه من العبادة (٣) فالرسول صلّى الله
الصفحه ٣٥٤ : والمرسل إليهم ، ولقد انزل الذكر الرسول علينا من على ارفع
سماوات الوحي (قَدْ