الصفحه ٧٧ : المثلث
البارع في براعة الرسول نعرف أن عزمه أعزم من عزمهم ، وأعظم ، كما شرعته أعظم من
شرعتهم وأعزم ، فلا
الصفحه ٨٧ : الإثخان ، ولقد نقم بعض الطامعين الطامحين رسول الهدى لماذا لا يكون له اسرى
ننتفع بها قبل أن يثخن في الأرض
الصفحه ٨٨ : الحارث إذ امر رسول الله (ص) بقتلها بعد أسرها يوم بدر كما يروى عن
ابن جريج ، وقتل يوم احد أبا عزة الشاعر
الصفحه ٩١ : لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) (٣ : ٥٢) : تنصروا
رسول الله
الصفحه ٩٣ : : ان يكون الجهاد صيغة واحدة : (فِي سَبِيلِ اللهِ) وقد سئل رسول الله
(صلّى الله عليه وآله وسلّم) عن
الصفحه ١٠٥ : الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ١٠٩ : أخرجه في الدر المنثور :
٦ : عن انس قال قال رسول الله (ص) ..
وأشار بالسبابة والوسطى
الصفحه ١١٣ :
وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ).
وترى هل أذنب
الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في حياته الرسالية أو قبلها ذنب
الصفحه ١١٤ : فيأخذون في تأويلاتهم وتوجيهاتهم يمنة ويسرة ، بكل تعسف وعسرة ،
ولكي يذودوا عن ساحة الرسول ، ما القرآن ينسبه
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١) ثواب الأعمال
للصدوق عن السكوني عن الصادق جعفر بن محمد (ع) عن أبيه عن آبائه قال : قال رسول
الله (ص): إذا
الصفحه ١٢٧ : فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ) ـ فان «لو» توحي انه لن يريهم رسوله هنا فضلا عن سواه ،
بسمات في سيماهم.
إلا أن هناك
الصفحه ١٢٨ : أم
ماذا؟ ومن ثم مقاييس أخرى يقاس عليها الناس ، وكما يروى (ما كنا نعرف المنافقين
على عهد رسول الله
الصفحه ١٣٤ : ورسوله
(ص).
فمن أتى بواجب على
شروطه ولكنه رئاء الناس فقد أبطل ، حيث لم يطع الله في نية العمل
الصفحه ١٤١ : (٨) لِتُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً) (٩)
الصفحه ١٤٧ : وَأَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) كذلك وصدقا لرؤياه وجعلا لفتح قريب : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا