الصفحه ٤٠١ : مِنَ
الْكُنُوزِ) ب (إِنَّما أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ) فلم يؤته الله اياي ـ لو آتاه ـ دون علم وجدارة ، وقد
الصفحه ٤٠٥ :
أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً
وَلا يُلَقَّاها إِلَّا
الصفحه ٤١٠ :
أجل فقد «ذهبت
والله الأماني عند هذه الآية» (١)
أماني العلو في
الأرض حتى للمؤمنين العدول فضلا عمن
الصفحه ٤١٨ :
العوان لرسول
الهدى بين الخوف والرجاء!
إذا فلم يكن
الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يتطلع إلى
الصفحه ٤٢٣ : له كونا ولا
كيانا ، مهما طرءه موت أو تغيّر آخر في غير وجه الذات والصفات.
ثم «له الحكم»
تكوينا
الصفحه ١١ :
كلهم ، فليكن له
نصيب في هذا الإختصاص.
وإن لسائر
العالمين منها نصيب على أقدارهم وقدراتهم المعرفية
الصفحه ٣٢ : عَلِمْتُ
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي ...) (٢٨ : ٣٨) فقد كان
دهريا لا يؤمن بالله ولا سيما المدعوّ ب (رَبُّ
الصفحه ٦٢ : كانَ مِنَ الضَّالِّينَ) ٨٦.
وقد يكون ذلك
التطلّب من خطيئاته ، غير المحرمة في شرعة الله ، حيث لم يصب
الصفحه ٧٥ :
ولكن رجالات الله
، الدعاة إلى الله ، هم متجردون عن كل هوى إلّا هوى الله ، وعن كل أجر إلّا من
الله
الصفحه ١٠٠ : » بلغنا والله اعلم انه أصابهم حرّ وهم في بيوتهم فخرجوا يلتمسون الروح
من قبل السحابة التي بعث الله عز وجل
الصفحه ١١٥ : ءهم مهما حاولوا واحتالوا! إذا :
(فَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ
الصفحه ١٣٨ : ، كذلك الملقّى يصبح به حكيما عليما ، والروح الأمين الوسيط حكيم
عليم ، وهما في الله الأصيل ، وفي الملقّى
الصفحه ١٧٤ : نعمة الله ، وكما تلمح له قالة سليمان : (أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ ..). وتحطيم الحيوية اخطر من تحطيم
الصفحه ٢٢٢ : مرور قط أسود يقطع الطريق أمامهم ، وعلى كثير من الغيب
الموهوم الذي لا سند له ، مستبدلين الغيب اللامعقول
الصفحه ٢٣٧ :
الذوات هي متعلقة
الكون والكيان بالله ، شعرت أصحابها أم لم تشعر ، أرادت أم لم ترد ، اعتقدت أم لم