الصفحه ١١٣ : ربّه أن أيديهم قاصرة عن القضاء على
شرعة الله ، مهما كانت طائلة في متع الحياة الدنيا ، فان للحق دولة
الصفحه ١٣٧ : اللذات ولا تؤمن بالآخرة ، والنفوس مطبوعة على حب الملذات ، فتوجيها لها إلى
حسنات ما لم تهتد بآيات الله
الصفحه ١٤١ : !.
(فَلَمَّا جاءَها
نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ١٤٢ : اللهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)!
قد يعني (مَنْ فِي النَّارِ) روح القدس ، المبارك هنا بحمل الوحي الرسالي
الصفحه ١٨٧ : ء» المستور عن كل الإدراكات ، البعيد عن تناول العقل
والعلم ، فالله هو الذي يخرجه في السماوات والأرض.
و «الخب
الصفحه ١٩٩ :
سليمان أودعه آصف
بأمر الله ففهمه الله ذلك لئلا يختلف في إمامته ودلالته كما فهم سليمان في حياة
داود
الصفحه ٢٢٩ :
(قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا
يُشْرِكُونَ
الصفحه ٢٧٥ : .
وقد يقرب عناية
الحركة الأرضية من الآية (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) فمرور الجبال مرّ
الصفحه ٣١٤ :
أم يعني «هذا»
الذي «من عدوه» أنه من عمل الشيطان كما قال الله لنوح عن ابنه (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ
الصفحه ٣١٧ :
وتراه كيف يهتف
بشيعة له حالة اقتتاله مع عدو له (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ)؟ لأن اقتتال شيعته مع
الصفحه ٣٣٤ : له!
ولقد كانت النساء
يعرضهن انفسهن على النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) فيؤوي إليه من يشاء منهن
الصفحه ٣٦٠ : رسولا ، وذلك مصيبة تصيب منكري الرسالات
لو أن الدنيا دار جزاء ، وانهم لا يحتجون على الله (فَيَقُولُوا
الصفحه ٣٧٣ : الْمُفْلِحِينَ (٦٧)
وَرَبُّكَ
يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ اللهِ
وَتَعالى
الصفحه ٣٧٩ : اللهِ خَيْرٌ
وَأَبْقى أَفَلا تَعْقِلُونَ) ٦٠.
وهذه حجة رابعة
تقطع معاذيرهم عن بكرتها أن أرضكم وكل ما
الصفحه ٣٨٨ : فوق كل اختيار ، فلا يمضى اختيار ولا يمشّى إلّا
ان يختاره الله (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ