الصفحه ١٨٣ : ؟ ذلك حيث العلم المحيط ككل مختص بمن يحيط
بكلّ شيء ، ثم الحيطة بما لا صلة له لازمة للرسالة ليست لزام
الصفحه ٢٠٢ : ، ثم لا رجاحة له على من سواه في ذلك المسرح مهما كان أرجح منهم في سواه ،
حيث النص : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٩ : مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ)
(٨٧)
لا
الصفحه ٢٧٩ : سواها منها ، وتعلّق آمالها
وأصنامها على كعبتها تقربا إلى الله زلفى ، ف (إِنَّما أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ
الصفحه ٣٠٤ :
وقد تؤيد ذلك
الفراغ (وَلِتَعْلَمَ أَنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ) بعد ردّه إليها ، والفراغ عن كل هم وغم
الصفحه ٣٢٧ : موعود ، إلّا مرضات الله.
(فَسَقى لَهُما ثُمَّ
تَوَلَّى) عنهما «إلى الظل» ليستريح عن حرّ الشمس ووعثا
الصفحه ٣٣٦ : الثمان ولا في التكملة ، وإنما هي مصلحة ككلّ من
صالح إلى صالح (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ
الصفحه ٣٩٣ :
مِنَ
الدُّنْيا وَأَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي
الْأَرْضِ إِنَّ
الصفحه ٣٩٧ : من قومه
من يحاول رده من بغيه باستئصال سببه وهو فرحه بكنوزه : (إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ
الصفحه ٤٠٦ : الصَّابِرُونَ) وترى ماذا تعني «ها» والسابق عليها (ثَوابُ اللهِ) مذكرا لا يتحمل ضمير التأنيث؟
التلقية هي
الصفحه ٤١٢ :
الإسلام ، وإن
منهم من لم يسلم حتى رضخت له على الإسلام الرضائخ ، فلولا ذلك ما أكثرت تأليبكم
الصفحه ٦٠ :
الخيرات ..» (٢١ :
٧٣).
(وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)
(٨٤).
وقد استجاب له
الصفحه ٦٨ : الْعالَمِينَ) تسوية جاهلة ، ظالمة قاحلة ، فانها في كل حقولها ضلال مبين
يبين ضلاله.
فكل تسوية بالله ،
في ذاته
الصفحه ٧٤ : الرسول ما يدعيه دون برهان مبين يقطع كل
الأعذار ويقنع الأفكار.
(فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ) ١١٠
الصفحه ٨٦ : ما
هاهُنا) من متعة الحياة وشره اللّامبالاة ، في جنات وشهوات «آمنين»
من بأس الله الذي هو لا محالة آت