الصفحه ٣٧٠ :
يوفق الله عبدا
إلّا ان يريد هو الهدى فاهتدى بما تحرّى ووفقه الله (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ
الصفحه ١٤٤ :
(قالَ رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
الصفحه ١٥٧ :
«أفعلى عمد تركتم
كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم إذ يقول الله تبارك وتعالى : (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ
الصفحه ٣٦٣ :
يحاول أن تتبعه
الهدى (وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) ضلالا ذا
الصفحه ٣٨٧ :
بالله في حقل
التشريع (سُبْحانَ اللهِ
وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ).
وقد استدل الامام
الرضا
الصفحه ١٢٠ :
الله يتغافل عمن
تكون حياته قياما لدينه ، وتقلبه فيها سجودا (فِي السَّاجِدِينَ).
وقد يعني
الصفحه ٢٣١ : :
(قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا
يُشْرِكُونَ) ٥٩
الصفحه ٢٤٥ :
كل ما سوى الله
عابدين ومعبودين (أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) ، وذلك نفي للعلم عنهم في أدنى مراحله وأغمضها
الصفحه ٢٩٦ :
وقد يروى عن رسول
الهدى (صلّى الله عليه وآله وسلم) مخاطبا إياهم عليهم السلام : أنتم المستضعفون
بعدي
الصفحه ٣٣٥ :
فغير صالح للنكاح
، أم إن له بديلا مما ترك بعد موته إن كانت له تركة ، وحتى إذا لم تكن فالتصميم
على
الصفحه ٣٤٢ : الذات ، وذلك
حين لم يكن بينه وبين الله أحد في مقام «دنى» أم ولا نفسه فضلا عن سواه من سائر
الحجب في مقام
الصفحه ١٣ : استقبالا ، ومن الثاني آية قيام المهدي عجّل الله تعالى فرجه حيث
تخضع أعناقهم (١).
إنه تعالى لا يشاء
مبدئيا
الصفحه ٧٣ : في هداه وقد فعل نوح وبلسان
الأخوة الحانية (أَلا تَتَّقُونَ) الله فيما تبغون وأنتم تطغون؟ و (أَلا
الصفحه ١٥٣ : » ومعرفة
بالله يتبع العقيدة الصالحة والعمل الصالح «علما» يعلم صاحبه مصدره ، متجها إلى
الله ، منفقا له في
الصفحه ١٨٦ :
فان كانت الشمس
تخرج بعض الخبء إشراقا عليه من ظلمة ، فالله يخرج كل خبء في السماوات والأرض دون
إبقا