الصفحه ١٤٣ : ، وقد ظلم نفسه من
ذي قبل : (رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ ..)!.
وترى ان
الصفحه ١٧٦ :
(وَوَهَبْنا لِداوُدَ
سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ) (٣٨ : ٣٠) ـ (وَإِنَّ لَهُ
الصفحه ١٩٢ :
مسلمين له حتى
يجدوا مجالا لإسلامهم لله.
(قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي ما
الصفحه ١٩٤ : ءَ سُلَيْمانَ
قالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ فَما آتانِيَ اللهُ خَيْرٌ مِمَّا آتاكُمْ بَلْ
أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ
الصفحه ٢١٠ : الأرض وانخراقها بينه وبين العرش تأويلا له بانخراق جو الأرض ، إذ لا يكفي
في تخطي هذه السرعة الهائلة ـ فقط
الصفحه ٢١٤ : الحياة وزهوة النعمة قد تدفع الإنسان إلى الكفران ،
بل هو طبيعة الحال إلّا لمن اعتصم بالله فعصمه الله
الصفحه ٢١٥ :
المشركة ، وهكذا يبدل الله آية الضلال آية الهدى.
وقد يعني (وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها) أن عرشها
الصفحه ٢١٦ :
الله ، فانها كانت
من قوم كافرين ، وقد زال ذلك الصد ـ منذ بلوغها كتاب سليمان إلقاء إليها ، ورجوع
الصفحه ٢٣٦ : في ذلك الدعاء ويتجاذبان
تعاملا عشيقا رفيقا. فلسان الدعاء للمضطر وسواه هو لسان الله ، وطبعا لسان الفعل
الصفحه ٢٥٧ : عَلَى
اللهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ) ٧٩.
إنه ليس التوكل
على الله اتكالية دون سعي ، وإنما هو
الصفحه ٢٥٨ : والآذان الصاغية ، للمؤمنين بآيات الله ، دون ميتات
القلوب والصم الأسماع هنا ، ودون الأموات حيث لا يدعون
الصفحه ٢٦٨ :
(٤١ : ٢٠)؟
وهذه في الحشر إلى
النار فطبعا هو خاص بأعداء الله بعد الحشر العام ليوم القيام ، وتلك
الصفحه ٢٧٢ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)؟.
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً
الصفحه ٢٧٣ : ءَ اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ) ٨٧.
الصور هو الناقور
حيث ينفخ فيه مرة للإماتة واخرى للإحياء ، وليس
الصفحه ٢٧٤ : داخِرِينَ) (٤٠ : ٦٠) واين
داخرين من داخرين؟.
و «أتوه» هنا تعني
الرجوع إلى الله دون أن يملكوا لأنفسهم نفعا