الصفحه ١٤ : مظاهر
__________________
(١) نور الثقلين ٤ :
٤٦ في الكافي وروي ان امير المؤمنين (ع) قال في خطبة له
الصفحه ١٧ : يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ)(٧).
ألم يروا إلى ما
خلق الله من
الصفحه ٤١ : » قالا وحالا
وفعالا (آمَنَّا بِرَبِّ
الْعالَمِينَ) لا فحسب الايمان بالله الواحد ، بل وبرسالته ايضا
الصفحه ٤٢ :
وهنا (آمَنْتُمْ لَهُ) دون «به» نكاية بايمانهم انه ليس إسلاما عن قلب ، بل هو
استسلام لسحر أعلى أمام
الصفحه ٤٤ : السحرة المؤمنين ما أوعدهم؟ لا إشارة له! ولو كان لبان كحدث هائل في تاريخ
الرسالات ، قتلا وصلبا جماهيريا
الصفحه ٤٥ :
أترى «من قومه»
تعني ـ فقط ـ قوم موسى الإسرائيليين؟ وقد آمن له السحرة أفضل ايمان في هذه
المباراة
الصفحه ٤٦ :
لقد أسرى موسى
بعباد الله ليلا نحو اليمّ بسرعة خارقة بارقة ، وسمع فرعون بهذه المكيدة النابغة
الصفحه ٥٥ :
ثم وعباده الله
بعابديه أقدم ممن سوى الله عابدين ومعبودين ، إن كانت القدمة دليلا يتبع ، فالأب
الصفحه ٥٨ : الثمان التي هي لزام
الربوبية والمعبودية! فأنى تؤفكون؟ أإفكا آلهة دون الله تريدون؟.
ولماذا بالنسبة
لغفر
الصفحه ٥٩ : ، وهنا «رب» نظرا
إلى الربوبية الخاصة لأصحاب الحكم من الله ، فيستوهب ـ إذا ـ «حكما» ما لم يكن له
لحدّ الآن
الصفحه ٧٨ :
مَعِيَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ١١٨.
عرض لحال معلومة
عند الله ، ولكنها موقف الدعاء تعرض فيه كل حالة
الصفحه ٩٠ :
«ايها الناس إنما
يجمع الناس الرضى والسخط وإنما عقر ناقة ثمود رجل واحد فعمهم الله بالعذاب لما
عموه
الصفحه ١٠٤ : نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ) (٢ : ٩٧). و «به»
هنا هو القرآن المفصل المنزل نجوما ، دون المحكم
الصفحه ١٢٥ : ويحرّض عليه.
فكما يقول الرسول
عن الشعر : «لإن يمتلئ جوف أحدكم قيحا خير له من ان يمتلئ شعرا» (١) ، كذلك
الصفحه ١٣٥ :
هي طبيعتها
لحاملها ، حيث يتحرّى عن هدى الله فيصل إلى القرآن وهو قمتها ، وهدى ثانية هي
حصيلة الأولى