الصفحه ٢٤٣ : أَإِلهٌ مَعَ اللهِ تَعالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) ٦٣.
(أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ) هدي الحياة الدنيوية
الصفحه ٢٨٠ : .
(وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) له لا سواه ، امرا بوحي كما أمرت فطريا وعقليا ، فما أمر
توحيد
الصفحه ٢٨١ : لتلاوة
القرآن إيضاحا له وتبيينا.
وملا تلاوة سنته
الموحاة اليه عليهم إلا تلاوة القرآن القائل (وَما
الصفحه ٢٩٤ : لتحقيق إرادة الله ،
فكما أن «نريد» هنا حكاية لحال ماضية ، كذلك هي إخبار للحال والأحوال المستقبلة
بعد
الصفحه ٢٩٧ :
يَسْتَطِيعُونَ
حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً. فَأُولئِكَ عَسَى اللهُ أَنْ يَعْفُوَ
عَنْهُمْ
الصفحه ٣٢٣ : عَلَيَّ وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ
وَكِيلٌ) (٢٨)
«مدين» هي مدينة
شعيب ، المرسل إلى أهله : (وَإِلى مَدْيَنَ
الصفحه ٣٢٨ : ء الافتقار ، والصيغة الصالحة له «رب اني جائع» ام «فقير لما
تنزله من طعام» ام ما شابه! اللهم إلا أن يعنى ب «من
الصفحه ٣٣٢ : الله (عليه السلام) سئل أيتهما زوجة شعيب من بناته؟ قال : التي
ذهبت إليه وقالت لأبيها : (يا
أَبَتِ
الصفحه ٣٤١ : ، لا أن الله حل فيها كما لا يحل في سائر حجب الوحي
ووسائطه : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ
الصفحه ٣٤٨ :
مزوّدان بسلطان لا
يقف له أي سلطان ، من أيّ كان وأيان ، سياج صارم لا قبل لهم به.
(فَلَمَّا جا
الصفحه ٣٨٣ : زعمتم أنهم فيكم شركاء لينجوكم من عذاب الله كما
وعدتم فيهم «فدعوهم» شاءوا أم أبوا إذ لا خيرة في أمر الله
الصفحه ٣٩٦ : تحل المروي عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) محلها
من الواقع أن «كانت أرض دار قارون من فضة وأساسها
الصفحه ٤٠٢ : علما بمحالّ الكنوز! والكنوز مع العلم بمحالها هما من الله!.
أم إن «عندي» تعني
رأيه الخاص ، ف «عندي
الصفحه ٩ : الرسالية
معرفية وفي التقوى أمّا هيه ، كما وأنها من أسماء الله الحسنى والرسول (ص) نفسه
القدسية منها بأعلى
الصفحه ١٠ :
في إنارتها
وإدارتها كل دوائر الكون تكوينيا وتشريعيا ، كيف لا؟ وهي نازلة بعلم الله ، حاملة
كل رحمات