الصفحه ١٠٦ :
العربي المبين (عَلى قَلْبِكَ) والغاية من ذلك الإنزال ان تكون من المنذرين ، ولك اختصاص
أن إنذارك
الصفحه ١١٢ :
الله عليه وآله وسلم) كأنّه متحيّر فسألوه عن ذلك فقال : ولم؟ ورأيت عدوي يلون أمر
امتي من بعدي فنزلت
الصفحه ٢٢٢ : )! وتراهم اطيّروا به وبمن معه بمجرد الدعوة دون أمر سواها؟ ومن
مواد طيرتهم الاختلاف الناشب بينهم اثر الدعوة
الصفحه ٢٨٧ : ءة لموسى منذ الولادة حتى الرسالة
وإلى نهاية أمره ، وهي تقدمات وطمأنينات للرسول محمد (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩٣ :
يجعلهم شيعا كما
جعل الآخرين كذلك شيعا ، وكان أشد الاستضعاف على هؤلاء الذين كان يخافهم على عرشه
الصفحه ٣٠٣ : رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) ربطة لا حقة لما سبقت من طمأنة الوحي (لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) بما وعدناها
الصفحه ٣١٦ : ، فموسى يقضي بوكزة واحدة على عدوه المهاجم على شيعة له ، مما يشي يبالغ
قوته وفتوته ، مصورا مدى انفعاله
الصفحه ٣٥٠ :
ولقد قلّب هنا امر
كلمة التوحيد : (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) بمقلوبها (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٤١٦ :
يرد إلى معاد الدعوة كذلك الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فامض يا رسول الهدى في
مهجرك ، ودع امر الحكم
الصفحه ٤١٩ :
وكما موسى (رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ
أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ) (٢٨ : ١٧
الصفحه ٤٢٢ :
__________________
(١) نور الثقلين ٤ :
١٤٦ عن كتاب التوحيد باسناده الى صفوان قال قال ابو عبد الله (عليه السلام
الصفحه ٨٨ : ، ولكنهم عكسوا الأمر
، تقديما لتهمة السحر على (فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ
كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) :
(قالَ
الصفحه ١١٨ :
لم يأتمر أمر ربه
وهو في القمة المرموقة!.
(وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الصفحه ١٧٤ : خافت هي على النمل ـ إذا رأت سليمان وجنوده في تلك الحشمة العالية ـ أن تتأرجف
عما هي عليها فتقع في كفران
الصفحه ٢١٨ : الثقلين ٤ : ٩٢ عن تفسير القمي
وكان سليمان (عليه السلام) قد أمر أن يتخذ لها بيتا من قوارير وضعه على الما