الصفحه ٣١٥ :
الخطاء فيما فعله
موسى ولم يخطأ رسول الهدى (صلّى الله عليه وآله وسلم)! ولو لا ذلك القتل الخاطئ
الصفحه ٩٣ : لزم الأمر ترجيحا للأهم على
المهم.
فكما ان إتيان
الذكور لواطا لا يرمي لهدف صالح ، ولا يحقق غاية
الصفحه ٢٣١ :
وللكافرين النقم ، مما يتطلب (الْحَمْدُ لِلَّهِ) أولا وأخيرا ، فانها مفتاح كل أمر بعد البسملة وختامه
الصفحه ٢٤٠ : الجائرة ودفع الفساد أيا كان ، ولا سيما الخلافة الفاسدة المفسدة التي تظلم
الجو على الشعوب ، فما الرواية
الصفحه ٣١٧ : الأعداء الفرعونيين ـ ولمّا يحن حينه
، ولا قويت لموسى يمينه ، وهو في بداية أمره ـ ذلك القتال العجال غير
الصفحه ٣٣٤ : : (عَلى أَنْ
تَأْجُرَنِي ..) والصدقات تخص البنات دون الأولياء؟.
علّه لأنه كان
مؤذونا في الأمرين كما
الصفحه ٣٦٩ :
أو نجالسهم إذا هم
مصرون على الجهالة (١).
ويا له من ادب
بارع يقابلون به السوء الهارع ، إذ هم
الصفحه ٤١١ :
الدرب على من
يريدون صالح الحكم بلا علو في الأرض :
فحينما تجتمع عليه
الأمة الحائرة المظلومة
الصفحه ٦٩ : وشاء فلان فكذلك الأمر ،
أو كتب اسم الله ردف اسماء من سواه ، قاصدا تسويتها به وغير قاصد ، فهو ـ على أية
الصفحه ١١٩ : الكفار وعلى هامشهم عصاة المؤمنين.
(وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ٢١٧ الَّذِي يَراكَ
حِينَ
الصفحه ٢٠٤ : وأبو بصير وميسر على أبي
عبد الله (عليه السلام) فقلنا له جعلت فداك وسمعناك تقول في امر خادمك ونحن نعلم
الصفحه ٢٨٩ : عليهم السلام : «.. فان فرعون لما وقف على ان زوال ملكه على يده (موسى)
امر بإحضار الكهنة فدلوه على نسبه
الصفحه ٣٧٥ :
وهنا عليهم ردود
عدة تلميحة وتصريحة ، ومن الأولى المعطوف عليه المعروف ل (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ
الصفحه ٤٠٦ :
وسلم) إذا همه أمر
استراح إلى الصلاة فانها كانت قرة عينة في الحياة.
(وَلا يُلَقَّاها
إِلَّا
الصفحه ٤١٢ : سلمت أمور المسلمين ولم يكن جور إلا علي خاصة»! ...
«فقمت بالأمر حين
فشلوا ، وتطلعت حين تمنعوا ، ومضيت