الصفحه ٢٣٦ :
والعبرة هيئة خاصة
من العبور ، فهي ـ إذا ـ انتقالة من حالة إلى أخرى أحسن منها : من غفلة إلى ذكرى
الصفحه ٣٥٠ :
عَلَيْهِ
آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ
مُبِينٌ
الصفحه ٣٤١ :
أفبعد ذلك الحكم
العربي الكامل الشامل يبقى مجال لاتباع الأهواء من الذين أوتوا الكتاب أمن سواهم
الصفحه ٥٧ : قبيل من
الإحسان يتطلّب حكمه وعلمه وفقهه ، من إحسان العقيدة والأخلاق ، والسيرة والسلوك ،
والعلم والفهم
الصفحه ٦٣ :
هائج العزيزة ،
مائج الشهوة ، فالله يدفعه ببرهان منه فلا يندفع ، حتى أخرج شهوته من أنامله ،
ويرى
الصفحه ٧١ :
وشهادته مشهودة في
قميصه ، فطفولته وجّهت وجه العزيز إليه حائرا ذعرا ليسمع مقالته ، وكونه من أهلها
الصفحه ٩٥ :
بِاللهِ
مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللهِ عَلَيْنا وَعَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ
الصفحه ١٥٥ : .
(وَقالَ يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَما
أُغْنِي
الصفحه ١٥٨ :
من الله من شيء ف (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) وأن دخولهم هكذا قضى حاجة في نفس يعقوب ، وأن يعقوب
الصفحه ١٨٢ :
وفي نائبة يوسف
واجهتان ، من إخوته خيانة وظلما حسدا من عند أنفسهم ، ففيها (وَتَوَلَّى عَنْهُمْ
الصفحه ١٨٧ :
الصدور به ، وكما
يروى ان «الريح من نفس الله» أي من تنفيسه عن خلقه ، وهذا روح في الظاهر ، ومن ثم
الصفحه ٢٠٨ :
نسله ، ثم لما حصل
ما حصل فصلها عن نسله؟ ثم النسل ليس إلا في الصلب فكيف سلبه جبرئيل من راحته؟!
إن
الصفحه ٢٢٦ : مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ ..) (٢٤ : ٤٠).
هنا غاشية من عذاب
الله ، وهناك غاشية
الصفحه ٢٤٣ :
لَهُ
مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ
اللهِ إِنَّ
الصفحه ٢٧٩ :
عليهم ، وإذا ساده الفساد والإفساد فدركات من هذه وتلك إلّا على من اتقى الله فله
بركاته الروحية مهما ضاقت