الصفحه ٣٢٦ : الجنة أصلها في دار النبي (صلى الله عليه وآله
وسلم) وليس مؤمن إلا وفي داره غصن منها لا يخطر على قلبه شهوة
الصفحه ٣٠٣ : يستجيبه العبد : (وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ) (٤٢
الصفحه ٩١ : ثقة المساجين ، متوسمين فيه من طيبة ،
وصلاحا وإصلاحا.
ولماذا «أراني»
هنا دون «رأيت» كما في رؤيا يوسف
الصفحه ٢٨ :
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) (٤٥ : ١٦) فالنعمة
الأصيلة وهي الرسالة
الصفحه ٢٥٥ :
الوحيدة ، غير الكثيرة ولا الوهيدة.
هذه إجمالة جميلة
عن هذه الأرض وإلى تفصيلات هي من خلفيات مختلف القطع
الصفحه ١٣٩ : لنفحات رحمة الله فإن
لله عز وجل نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده واسألوا الله أن يستر
عوراتكم
الصفحه ٢٩٩ :
بعراقيل الدنيا : (إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا
كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٣٢٥ :
بالحياة الدنيا ،
واجسا من كل شيء خيفة ، حيث لا يستشعر الصلة بالله ، فهو يعيش معيشة ضنكا مهما عاش
الصفحه ٢٧٦ :
(وَإِذا أَرادَ اللهُ
بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ وَما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ والٍ)! ثم
الصفحه ١٥٧ : بل أمر بين أمرين» فكما أن
سائر الشرور من سائر الأشرار ليس ليمنعها الله تكوينا إلّا لحكمة كما في نار
الصفحه ٢٧٢ :
فيهما على سواء!.
(لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ
الصفحه ٢٨٢ : من إراءة الله كما الكل من خلق الله.
وكذلك السحاب
ثقالا وغير ثقال كلها مما أنشأها الله ، بما يسحبه
الصفحه ١٩ :
وقد تعاضدت
الروايات ان الرؤيا الصادقة شعبة من الوحي ، او جزء من ستة وأربعين جزأ من النبوة
، وقد
الصفحه ٢٦ :
ويوسف موعود ان
يعلم (مِنْ تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ) لا كل الأحاديث ، وقطعا ليس منها حديث ذات الله إذ
الصفحه ٢٣١ :
الرسالات الإلهية
للعالمين ومحورها الأصيل رجال من الإنس ، مهما حملها رجال من الجن وسائر العالمين