الصفحه ١٣٢ :
الْيُسْرَ
وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) فيبقى الثامن وهو واسع التكليف الذي لا يكلف المكلف إلا
الصفحه ٩٧ : ـ من الإثم.
فالفاحشة تعم
الفاحشة حدّها في نفسها ، أم المتعدية إلى غير فاعلها ، أو الواصل خبرها إلى
الصفحه ٣٦ :
فالعلماء هنا هم
الربانيون بما استحفظوا من كتاب الله ، الذين تمتد علومهم إلى صحائف الصدور وسواها
الصفحه ١٨ : الكتابات ، فكما أنه ولي المؤمنين ، كذلك ـ وبأمره ـ كتابه
وليهم الوحيد بين الكتابات.
فها هي قضية دين
الله
الصفحه ٣٣٦ : (الرَّسُولَ النَّبِيَّ) وهناك في مريم لموسى : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً وَكانَ
الصفحه ٣٧١ :
يحظّر عن أحاديث
تخالف القرآن يتبعونها ويخالفون كتاب الله بقوله : «اعزم على كل من كان عنده كتاب
إلا
الصفحه ٢٩٦ :
نرى مختلقات
توراتية ـ هي من مصادر روايات الرؤية البصرية ـ تقول : «إن الله خلق آدم على صورته
كما في
الصفحه ١١٢ : )(١).
__________________
(١) نور الثقلين ٢ :
٢٧ فيه عدة روايات تشابه ما نقلناه عن الدر المنثور في تفسير الآية أنها تشمل آجال
الصفحه ٢٢ : القرآن خاطئة الحلوم.
والهرطقة الغافلة
، القائلة : إن القرآن لا يفهم إلّا بالرواية ، معروضة عرض ، الحائط
الصفحه ١٧١ : ٣ : ٤٥٧ باسناده عن
محمد بن المنكدر عن أبيه ، وكذا الذهبي في تلخيص المستدرك ، ورواه الطبراني في
المعجم
الصفحه ٢١ :
و «من قرأ القرآن
فكأنما أدرجت النبوة بين جنبيه إلا أنه لا يوحى إليه» (١).
و «تعلموا القرآن
الصفحه ٣٧٧ : الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ) وهم ورثة الكتاب ودرسته حيث (وَرِثُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٦٨ : الرواية عن ابن مسعود قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
وفي الفقيه قد روي أن المسوخ لم تبق أكثر
الصفحه ٣٤٥ : الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) وهو القرآن ، اتباعا في كل حقوله في كل الحقول ، لا اتباعا
في خيال خاو زاو ، دون أن
الصفحه ١٦١ : .
فكما أن معادن
كتاب التكوين مختلفة الوصول إليها والحصول عليها حسب اختلاف المساعي ، كذلك كتاب
التدوين