الصفحه ٨٦ : الانتساب إليهما والإقرار بهما ، عبارة عن تحقيق محتوياتهما في
ميادين العمل والتبشير ، فقد يذهب العلم بالكتاب
الصفحه ٢٧٢ : الكتاب فان لم يجدوا من اهل
الكتاب فمن المجوس لأن رسول الله (ص) سن في المجوس سنة اهل الكتاب في الجزية وذلك
الصفحه ١٣٧ : ءٍ) تذرو الإيمان بالكتاب دون إقامته في الحياة ذرو الرياح ،
فالإيمان دون إقامته هو صورة للإيمان وليس سيرة له
الصفحه ٦٨ :
عاملوا كتبهم معاملة النكران بكفر أو كفران
ولأن كلا من أهل
الكتابين لهم تفرقات بين رسل الله وشرائعه
الصفحه ٩ :
أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ
إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٥٧
الصفحه ٢٩١ : كهلا برسالة الوحي تحقيقا حقيقا بالله لهما إذ أكد براءته وأمه
مما قيل عليهما ، وأكد بركتهما في هذه
الصفحه ٣٦٨ : فالواحد مجتمع عليه
والثاني مختلف فيه» (٢).
ذلك طرف طريف عريف
من شهادة الله لهذه الرسالة السامية ، ومن ثم
الصفحه ١٦٢ : الجديد وهو الروح الذي يرف على
وجه الماء ـ كما في التوراة ان روح الله كان يرف على وجه الماء ـ ويعبرون عن
الصفحه ٨٧ : ، فمثلث إقام التوراة
والإنجيل مطوي في إقامهما.
ثم (ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ) قد تعني إلى كل كتابات السما
الصفحه ٢٢ : «أن أحكم»
بيانا للمسؤولية المحمّلة عليك في إنزال الكتاب.
و (ما أَنْزَلَ اللهُ) هنا هو النازل عليه في
الصفحه ٨٨ : مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ) حيث يعيشونها في أهواءهم ورغباتهم بكل تأويل وتدجيل.
وهنا يجمع الله
بين بركات
الصفحه ٩٨ : وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)
وآيات ٥ ـ المودة في القربى وآية : ٦ ـ ميراث الكتاب (ثُمَّ
أَوْرَثْنَا
الصفحه ١٦٤ : واهرمان ، فأورمزد :
الخلاق ومترات : ابن الله المخلص والوسيط ، واهرمان : المهلك ، ويوجد في كتابات
الصفحه ٢٢١ : (٢).
__________________
(١) ففي كتاب (خواطر
وسوانح في الإسلام) ل «هنري الفرنسي» : ان أحدّ سلاح يستأصل به الشرقيون وأمضى سيف
يقتل
الصفحه ١٦١ : :
__________________
(١) كما في كتاب حياة
السيد المسيح ل : فاروق الدملوجي ص ١٦٢ ، ويقول «برتشرد في كتابه : خرافات
المصريين