الصفحه ٢٣٣ : والكافي ٤ :
٣٦٣) وصحيح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال : لا تستحلن شيئا من الصيد وأنت حرام
ولا أنت حلال في
الصفحه ٣٨٥ :
فَتَأْتِيَهُمْ
بِآيَةٍ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٨٩ : يؤصّلونها فيستأصلون الحياة الأخرى ، فلا استئصال بينهما كأصل ، وكما
نجد في وعد الله أن تواتر البركات الدنيوية
الصفحه ٢٦٨ : المكلفين في كافة الشؤون الحيوية : (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي
أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ
الصفحه ٢٨ : اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.
إِنَّما يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٢٧٠ : ).
وهنا خطاب الإيمان
يبين أن (شَهادَةُ بَيْنِكُمْ) هي من قضايا الإيمان حفاظا على حقوق الموصي والموصى له
الصفحه ٢٩٩ : مسا من كرامة الإيمان (٢) والصورة الواقعية هي المذكورة هنا بما يليها ، محافظة على
كرامة الله
الصفحه ٢٠٣ : (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى
إِثْماً عَظِيماً) (٤ : ٤٨) ثم نسمع
الله يكبّر إثم الخمر في آية
الصفحه ٢٢٤ : بين لنا في الخمر بيانا شافيا» ويكأن بيان الله غير
شاف في سائر الآيات المحرمة للخمر!.
(لَيْسَ عَلَى
الصفحه ٣٥٤ : » إنّما هو من السكن ، لا السكون مقابل الحركة أي : له ما تمكن في الليل
والنهار ، كما (وَسَكَنْتُمْ فِي
الصفحه ٥٠ : التي ليست فيها ولاية الله الموحدة
المثلثة ، وذكر «وليكم» هناك (وَمَنْ يَتَوَلَّ) هنا مرة واحدة ، دليل
الصفحه ٢٠٠ : اللهم إلّا تطوعا
للخير ، وأما «الميسور لا يسقط بالمعسور» فلا دور له في مجال النص.
وهل إن «كسوتهم»
تعني
الصفحه ٢٧٧ : من له الحق في هذا البين.
إذا فنسج العبارة
الناضجة في ترتيب شهادة الوصية :
١ ـ (اثْنانِ ذَوا
الصفحه ٢٨٨ : ليعلن في موقف الإعلان أن
هؤلاء الرسل الكرام إنما جاءوا من عند الله العزيز الحكيم ، وها هم أولاء مسئولون
الصفحه ٣٣٢ : ومحتوما.
و (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ
مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها فَيُمْسِكُ