الصفحه ١٣٢ : وجهه فيقول (ص) : أتاكم علي في السحاب يعني
عمامته التي وهبها له.
(١) كالبلاذري وابن
قتيبة والطبري وابن
الصفحه ٣١٧ :
تقديما ل «إن
تعذبهم» حيث يستحقونه بما افتروا أم واقترفوا من إشراك بالله ، تعليلا ب (فَإِنَّهُمْ
الصفحه ٣٥٢ : سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣) قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا
الصفحه ٣١٦ :
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ
الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١٩
الصفحه ٤٤ :
الولاية المعنية من «وليكم» والمخاطبون هم كل المرسل إليهم في هذه الرسالة السامية
، فولاية الله معلومة أنها
الصفحه ١٥٥ : الحجاج لا يعني كل العابدين حيث المخلصون يعبدون
الله لأنه الله لا خوفا من عذابه ولا طمعا في ثوابه ، بل
الصفحه ٣٨٧ : الكافر ـ هناك ـ بعيد
عن الله كما هنا ، والمؤمن قريب إليه هناك كما هنا وفيه مزيد وكما وعد (وَلَدَيْنا
الصفحه ٣٧٩ : عرض الحائط.
ذلك ولقد اجمع أئمة أهل البيت عليهم السلام
على ايمان أبي طالب رحمه الله ، وفيه روايات
الصفحه ٢٤٠ : ضَرَبْتُمْ فِي
الْأَرْضِ فَأَصابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُما مِنْ بَعْدِ
الصَّلاةِ
الصفحه ٢٨٩ :
ألّهوه وعبدوه من دون الله ، ومن ألهوه وألغوه من درجات الصالحين ، ومن هم عوان
حيث آمنوا به رسولا ، وأمام
الصفحه ٧٥ : ).
__________________
(١) الدر المنثور ٢ :
٢٩٦ ـ اخرج ابن أبي حاتم عن علي رضي الله عنه انه قال في خطبته ، وفي نور الثقلين
١ : ٦٤٨
الصفحه ٢٨٤ : أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ
عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا
الصفحه ٦٤ : صلاته فانما الأذان سنة» (المصدر ح ١) وصحيحة داود بن سرحان عن أبي
عبد الله (ع) في رجل نسي الأذان والإقامة
الصفحه ٢٠٨ : للمشركين بأخواتها يوحي بأنها كلها في صف الإشراك بالله ،
مهما اختلفت من الناحية العقيدية والعملية ، فهناك
الصفحه ٢١٥ : الملهية فيه.
إذا فكل ما يوقع
العداوة والبغضاء أو يصد عن ذكر الله وعن الصلاة ـ فضلا عما يورثهما ـ إنه