الصفحه ٣٤٧ : المستهزئين ، طمأنة لقلبه الجريح
القريح إلى سنة الله في أخذ المستهزئين بالرسل والمكذبين ، وتأسية له كذلك بأن
الصفحه ١٤٧ : سلطان وثني ملحد وخصي كوسج مصري!.
(وَقالَ الْمَسِيحُ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ ..) وكما في
الصفحه ٣٤١ : الابتلاء والتمحيص ، ف (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ٣٩٤ : أولياء
الله ، اكتسبوا فيها الرحمة ، وربحوا فيها الجنة ، فمن ذا يذمها وقد آذنت ببينها ،
ونادت بفراقها
الصفحه ٣٧٦ : اللهُ قُلُوبَهُمْ) استدراجا فيما هم درجوا فيه من ضلال ، ضلالا على ضلال.
فالأكنة هي
الأغلفة النفسية
الصفحه ٦٩ : وَأَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ)(٦٠)
:
ف (بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ) الفسق بثالوثه (مَثُوبَةً عِنْدَ
اللهِ
الصفحه ٢٥٤ : أمّا : (ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ أَزْواجَكُمُ اللَّائِي
الصفحه ٢٣٠ : يعلمون ، فمن علامة أحدهم أنك
ترى له قوة في دين ، وحزما في لين ، وإيمانا في يقين ، وحرصا في علم ، وعلما في
الصفحه ٥١ :
قدمنا وجها له
وكما نجد جموعا في القرآن عني منها الفرد بحسب المصداق كآية المباهلة في (نِساءَنا
الصفحه ٢١٢ :
حديث رسول الله (ص)
ولا معنى لحرمتها في نفسها إلّا للمحاولات المرغوبة المترقبة منها ، ولذلك لعن
الصفحه ٩١ :
بالله في كل زوايا الحياة تجعل الحياة طيبة في الفقر والغنى ، في الضيق والسعة
وعلى أية حال ، وتنمي محاولة
الصفحه ١٤٥ : للايمان يعترف فيه : بأن يسوع
المسيح هو ابن الله المولود من جوهر الآب ، وبالتالي يعلن حقيقة ألوهته ومساواته
الصفحه ٢٣٧ : اللهم
إلّا ما ليس له فلس.
إذا فصيد البحر
طليق في حلّه ، في حلّه وإحرامه ، في حاجته ولهوه ، اللهم إلّا
الصفحه ٢٥٩ : منحسر عما سواهما مهما كان فيه وفر من العلم والهدى
فان وحي الله أهدى وأنقى سبيلا.
ولقد فصلنا القول
حول
الصفحه ١٧ :
تعوّده على الأوّل
، فإن ائتمره في كل أوامره عرف تسليمه له دون أن تؤمره عادته وهواه ، وإن جمد على