الصفحه ٤٤٤ : : (أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ وَعَشْراً)
قال ثم قال : «يا زرارة كل النكاح إذا مات الزوج فعلى المرأة حرة كانت أو أمة
الصفحه ٤٤٩ : : هو زنا إن الله عز وجل يقول (فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ).
أقول : قد تستثنى من أهلها الزوجة
الصفحه ٤٥٠ : الزوج «محصنين».
وقد نتنبه هنا أن
حلّ الإماء المؤمنات لمن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات
الصفحه ٨٤ : والدعايات ضده أنه فوت ، وكيف يقدم العاقل
على فناء حياته قائلا : (بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ
رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
الصفحه ١٦٥ : المهاجرين فأحب ان يتبعه الأنصار ، ام نسي الواو فنبهوه ... أم كيف يتساقط
ثلث القرآن والله ضامن للحفاظ عليه
الصفحه ٢٧٨ : هما لأكثر من اثنتين! فما
لهما إذا ثلثان! ولهما ثلثان قطعا حسب الضرورة الفقهية المطبقة والسنة! وكيف
الصفحه ٢٨٠ : لأولادهما أشهر.
وترى كيف شرع فرض
الذكر ضعف الأنثى وهي أضعف (١) وهو أقوى ، فلا اقل في قسطاس العدل أن يكون
الصفحه ٢٨٧ : الخليفة كيف اغتصب الخلافة ، إذ من لا يغض النظر عن أموال من
له حق الخلافة كيف يغضه عن نفس الخلافة والملك
الصفحه ١٨ :
كيف يرى الموت
وليس الموت مما يرى ، إنما هو واقع يحصل للأحياء فهم مدركوه من غير أن يروه؟ ثم ما
هو
الصفحه ٢٢ :
بالرسول والحب للرسول إلا لرسالته القدسية ، فلا يزولان بزواله ، وقد رأينا في
هزيمة أحد أبا دجانة كيف يترّس
الصفحه ٢٨ : الله عليه وآله
وسلم) ميتا وهلا حضر الصلاة عليه ودفنه ام شغلته السقيفة عن كل ذلك ، ثم وكيف
انشغل بها عن
الصفحه ٣٩ : القتال ، وترى كيف ينسب
ذلك الصرف إلى الله والانصراف عن قتال العدو محرم في شرعة الله؟.
إن ذلك الصرف هو
الصفحه ٥٥ : والقتلى من أنفسهم ، تحسرا على ما أصابهم
في القتال ، مهما كانت مفروضة عليهم حفاظا على ضفة الكفر.
وترى كيف
الصفحه ٦٢ : رسالته ، بل لحاجتهم إليه
أن يتدربوا في غوامض الأمور كيف يتشاوروا.
ثم (فَإِذا عَزَمْتَ) دون «عزم أكثرهم
الصفحه ٦٣ : سل فلانا أن يشير علي ويتخير لنفسه فهو يعلم ما يجوز في بلده
وكيف يعامل السلاطين فان المشورة مباركة قال