الصفحه ١٢ : المفتتح بقولي : الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من
لا نبيّ بعده».
لكن هذا الجزء لم
يطبع حتى اليوم
الصفحه ١٩ : الله وسلم
على محمد بن عبد الله ، حبيبه ومجتباه. نبي قص علينا ما فيه عبرة لنا فبلّغ وصدق ،
كما قص الله
الصفحه ٣٦ : واسمه بالعبرانية جبل حالاق. لخلوّ قمته من النبات.
وهذا الجبل وجبل أومانوس يظهران من حلب في وقت الصحو
الصفحه ٦٨ : . وعن ابن شداد عن النبي صلّى الله
عليه وسلم أن الرعد والبرق يهاجران إلى مهاجر إبراهيم عليه السلام ، حتى
الصفحه ٨٤ : من الشجر والنبات ، قد رتب على نسق جميل لا يمنع
غراسه الشمس والهواء عن غراس بقية الحقول مفروشة أرض
الصفحه ١١٧ : والنرجس بأنواعه ، وكثير من النباتات التي عددناها من العقاقير. وأغرب ما
يعتنى به في البيوت نبات غض له ورق
الصفحه ١٤٦ : من عمل يده وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل
يده).
إلى غير ذلك من
الآيات القرآنية والأحاديث النبوية
الصفحه ١٤٨ : والعلوم الطبيعية والطب والبيطرة والبزدرة (١) والنبات والحيوان والفلاحة والمعادن والجواهر (وكانت
صنعتهما في
الصفحه ١٦٤ : ولا قراؤون إلا وهو غريب عن حلب. وهم
على ثلاثة أنواع : كوهن ينتسبون إلى نبي الله هارون عليه
الصفحه ١٦٦ :
الحكماء ثم خالف يزيد المذكور بمسألة واحدة وهي أنه لا بد وأن يبعث نبيّ أعجمي
ينزل عليه من السماء كتاب جملة
الصفحه ١٧٨ : شعيب عن أبيه عن
جده عن النبي عليه السلام.
قال مجاهد : كنت
عند عبد الله بن عمر وغلام له يسلخ شاة فقال
الصفحه ١٩٢ : ء مستندة إلى وسادة وحينما يولد الطفل تلمسه
القابلة فإن كان غلاما صلّت على النبي وإن كان جارية ترضّت عن
الصفحه ٢١٠ : الزجل الذي ينشدونه وهي (فاز من صلى على تاج العلى طه النبي المصطفى
جد الحسين). وبعض الناس يسمونهم
الصفحه ٢١٩ : ء بعض
جهلة من المسلمين في الجدران وقد نبه الفقهاء على كراهة هذا العمل نظرا لما ينشأ
عنه من انكشاف العورة
الصفحه ٢٣٠ : أحمد الإصطخري. وفي سنة ٤٠٤ وليه محمد ابن أحمد بن محمود نبهان وكان
عالما فاضلا متكلما على مذهب الأشعري