الصفحه ٣٣ :
القرى التابعة
مراكز حكامها نحو ثلاثة آلاف وثلاثمائة وأربع وسبعين قرية. وسنتكلم في الباب
الثالث إن
الصفحه ٤٤ :
الدليل
الثالث : وجود كثير من شجر
الأترجّ في بساتين حلب ، في الزمن القديم. فقد ذكر دار فيو الذي كان
الصفحه ٥٨ : والبراذين ، وهذا أعم الوسائط.
والثالث
: النواعير تدور
بنفسها على الماء ، وهي أقل الوسائط إذ لا يوجد عليه
الصفحه ١٣٧ : الحكومة العثمانية والأولى أقدم من الثانية
والمدرسة الثالثة المدرسة الإسلامية العربية أسست بعد انقضاء الحرب
الصفحه ١٥٦ : الثالث عشر
يظفرون بشيعي فعل منكرا فشهروه بإحراق خشبة يطاف بها في شوارع حلب وينادي حاملها
هذه خشبة فلان
الصفحه ١٥٩ : كانوا يجتمعون في بيعة الملكيين فهجم عليهم التتر وقتلوهم وسبوهم اه
وقال صاحب كتاب عناية الرحمن ما خلاصته
الصفحه ١٦١ : القول غير صحيح.
الكثلكة في حلب
قال صاحب كتاب
عناية الرحمن ما حاصله : ثم في سنة ١٦٢٦ م / ١٠٣٦ ه
الصفحه ٤٦٩ : أشهر رجال الشام
في الفقه والحديث والأدب ، توطن حلب قادما من غزة في منتصف القرن الثالث عشر
للهجرة ولبث
الصفحه ٩٠ :
جزء سموا كل واحد
منها ميلغراما. وكانت الحكومة العثمانية تستعمل مقياسا ذراعيا تسميه دونما ، وهو
الصفحه ٢٤٦ : الشاهية والأقجة والفلس والشاهية والأقجة من الفضة والفلس من
النحاس. والشاهية جزء من أربعة وعشرين جزءا من
الصفحه ٢٤٧ : من قبل الولاة المشار إليهم سوى أربعة فقط. وكانوا
يمنحون أوراق الجزية جماعة مخصوصين يعانون تحصيلها
الصفحه ٤٦٨ : والثروة عامة بهم.
انتهى الجزء الأول
المشتمل على المقدمة ويليه الجزء الثاني المفتتح بقولي :
الحمد لله
الصفحه ١٠ : المولى. طبع في الإسكندرية سنة ١٩٨٥ م.
٨
ـ أخبار حلب كما كتبها نعوم بخاش في دفاتر الجمعية : نشر منه جز
الصفحه ٣٥ : شحشبو :
الجزء الجنوبي من جبل الزاوية. انظر «محافظة حماة» تأليف علي موسى ومحمد حربة ـ دمشق
١٩٨٥ م ، ص ٢٠ «ع. م».
الصفحه ١٢٣ :
أيام.
وقال جاك سواري دي
تروسلون في الصحيفة ال ١٠١٨ من الجزء الأول من قاموسه التجاري العام المطبوع سنة