الصفحه ١٤٨ : التروية وعرفة
هما الأوّلان ومن ثم اليوم الحادي عشر من التشريق ، ثم عرفة ويومين من التشريق ،
ومن ثم التشريق
الصفحه ٢٦٧ :
الكلفة فيها
لعبئها في نفس الذات ، والقتال هي بالطبع الأولى لو خلي وطبعه هي أمر إمر لا يلائم
الفطرة
الصفحه ٢٢ : فيها أفطر ، ام
تختص بأيام أخر من السنة نفسها؟ ظاهر الإطلاق هو الأول مهما كان فالواجب هو
التقديم في سنة
الصفحه ٥٧ : بأحرى وأولى الرفث إلى
سائر النساء ، وإلى سائر الحيوان ، وارفث من الكل واركس الرفث الى الذكران ، ومن
حرمة
الصفحه ٥٨ : ؟ لأمرين اثنين ، الأول هو الضابطة العامة من رباط الرفث بين
الزوجين (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ
وَأَنْتُمْ لِباسٌ
الصفحه ٢٠٨ : كنصيب
الدنيا ، فانه ليس إلّا قدر المصلحة والحكمة الربانية ، إذا فنصيب الدنيا في مثلث
حسب الحكمة من جرا
الصفحه ٢٣٦ : تُرْجَعُ الْأُمُورُ) اجابة عن النظرة الثانية ثم عن الأولى سائر الآيات المحكمة
ان (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ
الصفحه ١٦ :
صمتم فاحفظوا
ألسنتكم وغضوا ابصاركم ولا تنازعوا ولا تحاسدوا» (١) ف «إذا صمت فليصم معك سمعك وبصرك من
الصفحه ١٩٨ :
وأئمة اهل بيته
الطاهرين الذين هم أولى الناس ، فإنهم أئمة الناس الشامل لمثل إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ٣٠٩ : وعلى
حدّ قول الامام علي امير المؤمنين (عليه السّلام) في وصفها : «من أبصر بها بصرته
ومن أبصر إليها أعمته
الصفحه ٣٣٨ :
الدم حتى تغسل
موضع الدم! ام على حدثها؟ وهو باق حتى تغتسل!.
إن لكلّ من خبث
الحيض وحدثه مرحلتين
الصفحه ٩١ : متينة منها
كحركة أولى للدواليب العلمية في كل حقولها.
فالإبداع في
الحقول المادية بشتى وسائلها وصنوفها
الصفحه ١١٢ :
الرضا (عليه السّلام) على التمنع من قبول ولاية عهد المأمون كان من الإلقاء الى
التهلكة فلذلك تقبّل الولاية
الصفحه ٢٧٠ : ..» (١)
، والقتال تعم
الدفاعية ، والهجومية التي تعني الدفاع عن المستضعفين ، فللدفاع مرحلتان ، اولى هي
دفع المهاجمين
الصفحه ١٧٨ : قائلين «نحن أولى الناس بالبيت» ـ
«ولا يفيضون إلّا
من المزدلفة فأمرهم الله أن يفيضوا من عرفة