الصفحه ١٣٨ : اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) ١٩٦.
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) من الحصر ، فحيث يستمر الحصر الى آخر المناسك فما على
الصفحه ٢٩٧ : الله عليه وآله وسلّم) ذلك
الجهاد الاوّل والأولى ، ثم لم يحتج الى جهاد مستأنف إلّا ما تبناه في سائر
الصفحه ١٦٣ : (فَرَضَ فِيهِنَّ) ينافي فرض الحج قبل الإحرام لمن استطاع اليه سبيلا؟ كلا!
حيث الفرض هنا فرضان ، فرض اوّل هو
الصفحه ٢٣٥ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (١٦ : ٣٣) ـ (وَجا
الصفحه ٢٤٠ : يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) في الأولى والأخرى وهي أحرى ، وكيف يكون رزق بغير حساب
ومقدار (وَكُلُّ
الصفحه ٣٨ : ـ يوم شهوده الأول ام أي يوم منه ، لتعني «فليصمه» ـ فقط ـ صوم يومه؟ فكذلك
الأمر ، ثم وتعبيره الصالح «فمن
الصفحه ٢٥٣ :
(.. فَهَدَى اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ) ومنهم الأمة المهتدية
الصفحه ٤٤ : ، وإن انتقاص بعض
الشهور ومنها رمضان هو أمر ملموس على كرور السنين.
استدراكات :
الأولى : أن شهود الشهر
الصفحه ٩٠ :
ولو كان المعني من
الأهلة هي الأولى لكان يكفي «الهلال» كجنس لها فلا دور للجمع حين يقصد السؤال عن
الصفحه ١٣٦ :
«محلقين» قد تختص
بالآخرين فانها تبشر عن الحجة الأولى للمسلمين.
ثم قد يجب الحلق
على غير الصرورة
الصفحه ٢٦٠ :
هذا! والجمع بين
المحتملين أجمع وأجمل ، ظنا من الرسل هكذا وظنا من غير المؤمنين ، بل والمؤمنين
الصفحه ٣٦ : لِلنَّاسِ) هي أولى المراحل لهدي القرآن ، حيث الناس يعم كل الناس ،
ثم (وَبَيِّناتٍ مِنَ
الْهُدى) وهي الهدى
الصفحه ٢١٥ : بلدكم هذا ، ألا إن كل شيء من امر الجاهلية تحت قدمي موضوع ودماء
الجاهلية موضوعة واوّل دم أضعه دم عثمان بن
الصفحه ٦٧ : ، فحتى يتبين بياض الصبح من سواد الليل هو
المعني من الخيطين وإنما شبها بذلك لأن خيط الصبح يكون أول طلوعه
الصفحه ٨٣ : نفسه ، كذريعة للفريق الاوّل ، فحين
يأكل كلّ أموال المرتشي عليه لم يأكل شخصيا إلّا فريقا منه إذ أعطى