الصفحه ١٥٩ :
وقد يروى عن النبي (صلى الله عليه وآله
وسلم) قوله : «انا دعوة ابراهيم» (١)
و «اني عند الله في أم
الصفحه ١٦١ :
التزكية فهي رأس
الزاوية في محاولات الرسالة ، فلو أمكنت التزكية دون تعليم لما كان ضرورة ، وهما
الصفحه ١٦٣ : وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) ١٣٣.
هنا في ذكر
إسماعيل في عداد آباء يعقوب دليل السعة في لغة الأب فهي تختلف عن
الصفحه ١٨٢ :
السذج منهم بذور
الريبة والقلقة ، حيث النسخ ـ في زعمهم ـ دليل الجهل وهو لا يصدر عن مصدر الربوبية
الصفحه ١٩٥ : القبلة بعد ما كثر حجاج اليهود
ولجاجهم ، إذ وجدوا في اتجاه المسلمين الى قبلتهم في تلك الفترة الخطيرة
الصفحه ١٩٩ :
فيها المسجد
الحرام ، فالاتجاه بجزء من الوجه في زاوية قدرها (٦٠) درجة ، نحو المسجد الحرام
كلما صدق
الصفحه ٢٠٥ :
الْمُمْتَرِينَ)
فيه ، وذلك إيحاء
صارم الى من وراءه من المسلمين تثبيتا ، والى الناكرين من أهل
الصفحه ٢٠٧ : : «البيت قبلة لأهل المسجد
__________________
(١) نور الثقلين ١ :
١٣٨ في كتاب كمال الدين وتمام النعمة
الصفحه ٢٢١ :
من ملائكتي ولا
يذكرني في ملاء إلا ذكرته في الرفيق الأعلى» (١)
ف «أحب الأعمال
الى الله أن تموت
الصفحه ٢٣٦ : أنفسنا بالملك وإنا اليه راجعون ، إقرار بأهلك (١) ... فإذا نحن في البدء «لله» اختيارا ودون اختيار ، ثم في
الصفحه ٢٣٨ : الله الآية ، وفيه عن عمرو بن حبيش قال سألت ابن عمر عن قوله : ان
الصفا ... فقال : انطلق الى ابن عباس
الصفحه ٢٤٧ : الخير ، تكلفا نفسيا وبدنيا في السعي أما شابهه مما يتكلف فيه
... ومن صلات آية الصفا بما سبقها من آيات
الصفحه ٢٥٩ :
الآية الأولى من
السبع : ١ (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وترى أنه «خلقه السماوات
الصفحه ٢٦٣ :
فهناك أرياح خبيثة
يعبّر عنها بصيغة الإفراد (رِيحٍ فِيها صِرٌّ) (٣ : ١٢٧) (رِيحٌ عاصِفٌ) (١٠ : ٢٢
الصفحه ٢٦٧ :
اختلاف درجاتهم
ضلال ، كأن تحب سلمان كما تحب الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في درجة واحدة