الصفحه ٢٩٤ :
بحاجة إلى تحرّرهم
، إذا ف «في الرقاب» تعني في سبيل تحررهم قدر المقدور كلا او مبعضا.
ذلك الترتيب
الصفحه ٣٠٢ : في واقعه ، اللهم إلّا
عفوا يظهر في تبعّض الدية ، ثم (أَداءٌ إِلَيْهِ
بِإِحْسانٍ) و (ذلِكَ تَخْفِيفٌ
الصفحه ٣٠٣ :
فهنا إتّباع
بالمعروف ضابطة صارمة في حقل العفو ، إتباع العافي عفوه دون نكول عن كمه أو كيفه
أو أصله
الصفحه ٣١١ :
الفرائض؟ و «نسختها»
(١) في بعض الروايات لا تعني إلّا نسخ الإطلاق ، وكما نسخت (فَمَنْ خافَ مِنْ
الصفحه ٣١٢ :
المصطلح ، ام
يقيّد إطلاقه او يخصّص عمومه وهذا هو الأكثر استعمالا في الأحاديث التي تحويه ،
والرواية
الصفحه ٣٢٤ : تجده وعلم الله منك الجد فتصدق بها ، (١) فان عدم الاستفصال في قبول الموصى به وعدمه دليل عدم
اشتراطه
الصفحه ١١ : شَياطِينِهِمْ قالُوا
إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ. اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ
وَيَمُدُّهُمْ فِي
الصفحه ٢٦ : القلوب إلّا لكثرة الذنوب» (٢)
و «لا تطوّل في
الدنيا أملك فيقسو قلبك والقاسي القلب مني بعيد
الصفحه ٥٥ : .
«غلف» هي جميع
أغلف أو غلاف ، وهو الذي في غلاف مبالغة ، أو كالمتعود من غلاف السيف ، فهل يعنون
بغلف
الصفحه ٧٩ :
٢٢ : ٩ ـ ١٠)
فأصبح ملكا نبيا في العشرين من عمره (١ ملوك ٢ : ١٢ و ٣ : ٧ و ٢ ـ أيام : ١) ـ وتجلى
له
الصفحه ٩٠ :
التسوية بين قبيلي
الكفر في «ما يودّ» تنديدة شديدة بكفار أهل الكتاب الذين لم يؤمنوا بهذه الرسالة
الصفحه ١٠٢ :
قاصرا دون تعمد
ولا بطّال أو متبتل في شرعة الله (فَلَهُ أَجْرُهُ
عِنْدَ رَبِّهِ) حيث إن إسلام الوجه
الصفحه ١٢٢ :
ابراهيم إياه» فنقصان في ادب اللفظ ، ام «ابتلى رب العالمين ـ او ـ الله ـ ابراهيم»
فنقصان في حدب المعنى حيث
الصفحه ١٣٢ : عهد الإمامة المعني ب «عهدي» فليس يكفي في
ذلك العهد حاضر العدالة ، بل وماضيها كما في حاضرها ، حتى تحل
الصفحه ١٣٥ : ، حكمت عليه رغبة امتداد الإمامة في ذريته
فسألها لهم ربه؟ ولا وراثة فيها ، ولا تقدم لها فيهم لأنهم ـ فقط