الصفحه ١٤٩ :
الثاني «آمنا»
يكفي لجديد الجعل ، ف «هذا» إشارة الى البلد كما في ابراهيم (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا
الصفحه ١٨١ :
غيرها أمركم به ،
فلا تنكروا تدبير الله في عباده وقصده الى مصالحكم ... (١)
والمشرق والمغرب
هنا
الصفحه ١٨٣ :
أعمالهم كشهادة
خاصة! أم شاهدة عليهم في حقل الاعتدال ، نبراسا لهم في ترك الانانية والإنية
الطائفية
الصفحه ١٨٥ :
ثم في القمة ،
الائمة الاثنى عشر المعصومون (عليهم السلام) ، فإنهم القمة العليا بعد الرسول (صلّى
الصفحه ١٩٤ : )
١٤٤.
لقد بلغت محنة
الامتحان في قبلة القدس لحدّ يتقلب وجه الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في
السما
الصفحه ١٩٦ : فيه أمام الكعبة المباركة؟.
الشطر ـ لغويا ـ هو
نصف الشيء ووسطه ، وهو نحو الشيء (١) وجهته ، وهو بعده
الصفحه ٢٠١ :
دون تحول الى
القدس ، أفأنت تهوى ـ بعد ـ ان تتبع أهواءهم في اتباع قبلتهم لفترة أخرى حتى
يتبعوا
الصفحه ٢١٣ :
إلّا صلاة واحدة
حتى مع تقصيره في اجتهاد القبلة فضلا عن قصوره! وحتى إذا أريد بذلك درك القبلة
فصلوات
الصفحه ٢١٨ :
يشتركان في غائب
العلم فالغفلة عنه والنسيان ، إذا فأصل الذكر هو للقلب وأصحابه عقلا وصدرا ولبا
الصفحه ٢٢٧ :
وما أقبحها فرية على
رسول الهدى (صلّى الله عليه وآله وسلم) انهم «في صورة طير بيض تأوى إلى قناديل
الصفحه ٢٣٥ :
حالة واقعة في الجنان ، فألسنتهم قائلة وأعمالهم ـ عند المصيبة ـ عما في القلب : (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
الصفحه ٢٤٠ : عمرة فرادى وفي خفية قبل عمرة
القضاء وحجة الوداع ، ممن كانوا ـ بعد ـ في مكة المكرمة ، أم يقصدونها دونها
الصفحه ٢٤٥ : ...» (١)
و «لأن الشيطان
ترايا لإبراهيم (عليه السلام) في الوادي فسعى وهو منازل الشياطين» (٢)
: منازل الشياطين ـ
تحت
الصفحه ٢٦٩ :
الله ، وليقدّر
نفسه متعلقة ـ ككل ـ بالله يروضها بتقوى الله ، ويمحور الله بمرضاته في حياته كلها
دون
الصفحه ٢٨١ :
إذا فمثلك في دعاء
الذين كفروا ، ام ومثل الذين كفروا في دعاءك إياهم (كَمَثَلِ الَّذِي