الصفحه ٢٠ :
على طول الخط ،
مهما اختلفت الإحياءات هنا وفي الأخرى ، ولكنما الإحياء في الأخرى أحرى.
أحرى
الصفحه ٤٥ :
ميثاق في شرعة
التوراة عليهم ، مذكور فيها بصيغة «الناموس» وتذكر هنا بنود الميثاق تقديما للأهم
الصفحه ٥٢ : : في القرآن كله ، في النصوص كلها التي يرد فيها ذكر المسيح ، ظاهرتان :
الأولى : يقفي القرآن على كل الرسل
الصفحه ٧٢ :
ومن عداءهم لجبريل
أنهم ما أبقوا له ذكرا في كتابات الوحي إلّا أربعا تفلتت عنهم ، في «دانيال ٨ : ١٦
الصفحه ٨٩ :
ب «اسمع» و «راعنا»
ب «انظرنا» إصلاحا شاملا كاملا يسد الى ثغرة إسرائيلية : (طَعْناً فِي الدِّينِ
الصفحه ٩٢ : بجنب وحيه وصية.
ثم الآيات
الأحكامية الناسخة في القرآن ـ وهي قلة قليلة ـ قد أتى الله بها خيرا من
الصفحه ١٠٧ : وصلات واحدة (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) ، في مساجد الله وسواها ، الى القبلة وسواها
الصفحه ١٤٠ :
قدمه المباركة حين
كان يرفع القواعد من البيت ، وحين أذن في الناس بالحج (١).
ذلك الحجر نزل في
مثلث
الصفحه ١٤٦ : الأرض هي علامات ، وليست هي ـ فقط ـ الأصل في مسرح الأحكام.
الثانية : المأمور
بالصلاة خلف المقام أم عنده
الصفحه ١٦٢ : الإسلام لذكوريته ، ثم وهذه هي ملة الإسلام في توحيد
العقيدة والعمل.
__________________
ـ قال : اللهم لا
الصفحه ١٧٨ : في
بزوغ إسلامهم إلا قبلتنا ، و «قبلتهم» هي الكعبة المباركة التي كانت قبلة لهم في
العهد المكي ، ثم
الصفحه ١٧٩ :
في ذلك التحويل ،
أنها كانت قبلتهم منذ البداية ، فهي ـ إذا ـ قبلتهم ، مهما كانت كذلك قبلتنا ، فهم
الصفحه ١٨٦ : هي الوسط المعتدل بين كل إفراط وتفريط مختلقين في كتابات السماء ، فنفس
تحوّل القبلة الى القدس ردحا من
الصفحه ١٨٩ : مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (١٣٥).
وكما هو وسط في
القبلة ، لا خصوص
الصفحه ١٩٢ : المكية هي الكعبة المباركة ، حيث
العلامة هذه تحصل في بداية الفترة المدنية ، دون حاجة الى هذه الطائلة