الصفحه ٩ :
عنه بالواقع
المشار إليه فيها وليذكّروا ماضيهم فيعرفوا من هم؟.
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ
الصفحه ٢٠٤ :
أجل وهم «يعرفون
محمدا والولاية في التوراة والإنجيل كما يعرفون أبناءهم في منازلهم»(١).
(الْحَقُّ
الصفحه ٣٢٥ :
٤ هل يجوز ان يرجع
عن وصيته صحيحا او مريضا ، في مرض الموت وسواه؟ طبعا نعم لأنها ليست عقدا لازما لا
الصفحه ٣٨ :
المستقيمة ، ولا
تتمشى مع التصور الصحيح في حقلي العمل والجزاء ، ان يحسبوا أنفسهم ناجين من العذاب
الصفحه ٢٤١ :
البدنية ، أم ـ فقط
ـ نفسيا ، كالآتي بالمندوب او المفروض ، مستهل التطبيق ، ولكنه مستصعب في وجه
الصفحه ٢٦٠ : مسيره ، ولا مختلفا «في» مع صاحبه ، وذلك الاختلاف يأتي
في أبعاد هي ـ إضافة الى اختلاف كلّ صاحبه في الظهور
الصفحه ١٩٣ :
الهوى في شرعة
الحق ـ وبهذه الصورة القاسية ـ ليس في غضون الدعوة التي تتطلب لينة وجاذبية لهؤلا
الصفحه ٢٢٠ : لنفسك عني بعدا معرفيا ، وهي مختلف عن «كفرت بي» فهذا كفر
وذاك كفران.
«فاذكروني» الظاهر
في ذكر الله
الصفحه ٢٨٤ :
الحرمة في نطاق
الأنعام إلّا ما يتلى عليكم ، اللهم إلّا لحم الخنزير خارجا عن الأنعام لتعوّد
أكله
الصفحه ٣١٩ : قول من بدلّه «عليم» بما يخفي أو
يعلن ، فتبديل الوصية الصالحة في كل مواقفها إثم مهما اختلفت دركاته حسب
الصفحه ٣٢١ : الْمُتَّقِينَ) والمحرمة هنا هي المخيفة بجنفها أو إثمها ، فلا إثم في
ردها الى المعروف بل هو مفروض فان تطبيق الإثم
الصفحه ٤٠ :
فالخالدون هنا في
طاعة الله ، هم الخالدون هناك في رحمة الله ، والخالدون هنا في معصية الله ، هم
الصفحه ٦٢ :
وَاسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَعَصَيْنا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما
الصفحه ١٠٨ :
وعلى أية حال
فالآية ضابطة تعم الكون كله لأمكنة الصلاة ، واتجاه المصلي فيها ، مهما خصت في
خاصة
الصفحه ٢١١ :
فالأقرب الى العين
فالأقرب ، دون شطره كضابطة (١) ... والداخل في المسجد الحرام يستقبل الكعبة