الصفحه ١١٧ : المجابهة في الحجاج على طول اللجاج ، وهم على أبواب
الإهمال والإغفال والتدجيل والإدغال ، متورطين في التجرد
الصفحه ١٢٠ :
فَقَدِ
اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ فِي شِقاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ
وَهُوَ
الصفحه ١٢٤ : «فأتمهن» بضمير جمع العاقل قد لا تناسبها!.
ام هي ـ فقط ـ تطبيق
هذه الكلمات بما فيها تحمل الإمامة وذبح
الصفحه ١٢٧ : دارت عليهم الرحى ـ هو إمام أمته ، وولي العزم فوقه هو إمامه ،
مهما كان في زمنه أم يأتي بعده ، فقد جعل
الصفحه ١٥٧ : ظرفا ظريفا لبلورة هذه الرسالة السامية هنا بدعاء ثان
، ولقد سمع الله دعاءه في إسماعيل كما في الأصل
الصفحه ١٦٤ :
المسلمين (ما كَسَبْتُمْ ...) أمم ثلاث لكلّ ما كسبت وعليها ما اكتسبت. وليست الإمة في
ميزان الله أمة
الصفحه ١٦٥ : كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) وقسم من الهود والنصارى مشركون.
ولقد وصف «حنيفا»
وصف إيضاح ب «مسلما» في أخرى
الصفحه ١٦٦ : ؟.
إنه إيمان تصديق
بكل ما أنزل الله أنه من الله ، ثم وإيمان تطبيق لكلّ في زمنه ، فتطبيق لشرعة
القرآن
الصفحه ١٨٤ : وآله وسلم) والمعصومين من عترته! (عليهم السلام).
و «شهد له» محصورة
في بعديها بالعدول الصالحين من الأمة
الصفحه ٢٠٠ : ) تعم كافة اهل الكتاب في الرسالات الكتابية على مدار الزمن
، فالانحيازات الكتابية ـ ككلّ ـ من جهة ـ إلّا
الصفحه ٢٢٢ : الله ، وتنتهي بالتجرد
لشكره في كل حقول المعرفة والعمل والاعتراف بالعجز عن شكره ، في كل حركة بدن ، وكل
الصفحه ٢٢٤ : الجهاد بملاقات الأهوال ومقارعة الأبطال فالاهتمام بالصبر فيه أهم ،
وهناك في أخرى (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ
الصفحه ٢٣٠ : الصَّابِرِينَ)
(١٥٥).
في «لنبلونكم»
تأكيدات ثلاث في تحقيق ذلك البلاء ، ثالثتها جمعية الصفات الربانية المستفادة
الصفحه ٢٥٢ : يأتمر أن يلعن الكاتمين ، في
مثلث الجنان والقال والفعال ، خلقا لجوّ اللعنة عليهم حتى يحيدوا عن غيهم أن
الصفحه ٢٥٥ :
لَعْنَةُ اللهِ) إبعادا عن رحمته «والملائكة» إمساكا عن إنزالها بإذن الله
، واستمساكا بالله في ذلك الإبعاد