الصفحه ٢٣٤ :
: ماذا قال عبدي؟ فيقولون : حمد واسترجع ، فيقول الله : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة
وسموه بيت الحمد
الصفحه ٢٥٣ : واجب كفائي ليس على أعيان العلماء ككلّ ، ويكفيه برهانا أن ليس بعد بيان من
فيه الكفاية أيّ خفاء فلا كتمان
الصفحه ٢٥٦ : . أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ
عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ. خالِدِينَ
فِيها
الصفحه ٢٧١ : ـ فقط ـ التبرؤ منهم هناك ، وإنما هو
التبرّؤ في حياة التكليف : (رَبَّنا أَخْرِجْنا
نَعْمَلْ صالِحاً
الصفحه ٢٧٦ :
فاتباع خطوات
الشيطان محظور في كل الحقول ، أكلا كما هنا ، أمّا سواه من أفعال وتروك كما : (يا
الصفحه ٢٨٦ : (وَلا يُزَكِّيهِمْ) قد تعم النشأتين ، وهي في الأخرى تزكية الشفاعة والغفران ،
وفي الأولى تزكية العقائد
الصفحه ٢٨٩ : ء ويحسبون أنه البرّ ـ فقط ـ في حظيرة الإيمان ، فتبادر بتعريف البرّ ابتداء
بالإيمان ثم أهم اعمال الإيمان
الصفحه ٢٩٩ :
قصرا للتفاضل في
القيم الاقتصادية جنسية وسواها ، ثم التفاضل بالتقوى وسواها من القيم ، مجاله غير
هذا
الصفحه ٣٠٩ : الحال في المجرم أنه حين
يأمن الملاحقة بالمثل يتجرأ على متابعة الإجرام ، فلو لا شرعة القصاص كضابطة
لأصبحت
الصفحه ٣١٦ :
الحاجة فلا ضابطة
فيها حيث الحاجات لا تنضبط تحت ضابط ، ولا بد للموصي النظر الثاقب إليها والوصية
الصفحه ٢٣ :
(ثُمَّ قَسَتْ ... فَهِيَ
كَالْحِجارَةِ) في القسوة الصلبة الصلتة ، لا فحسب (أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
الصفحه ٢٨ :
بالمسلمين ، كما «آمن (لَهُ لُوطٌ) فإن في انسلاك لوط في سلك إبراهيم ـ وقد كان مؤمنا بالله
قبل ـ أزر وشدّ ظهر
الصفحه ٣٧ : والآلات الكاتبة ، لا ـ فقط ـ الأيدي الجارحة ، فلكي يحلّق النهي على
كافة المحاولات في تحريف الكتاب
الصفحه ٦١ :
وهنا (فَلِمَ تَقْتُلُونَ) خطاب الحال للحضور في تلك الحال بصيغة الحال والاستقبال ،
مما يحمل عليهم
الصفحه ٦٨ :
مسقطا لهم عن أية
رحمة ربانية تشملهم ، والدار الآخرة خالصة لهم أنفسهم لا يشاركهم فيها هؤلاء الناس